تقفیه په ژبه کې

بندنیجي d. 284 AH
154

تقفیه په ژبه کې

التقفية في اللغة

پوهندوی

د. خليل إبراهيم العطية

خپرندوی

الجمهورية العراقية-وزارة الأوقاف-إحياء التراث الإسلامي (١٤)-مطبعة العاني

د خپرونکي ځای

بغداد

ژانرونه

والنَّزِيبُ: صَوْتُ الظِّبَاءِ. والنسيب: من النسبة. والسيب [٥٩ ب]: والتشيب بالنسا. والمصيب. والنصيب. واليوم العصيب: الشديد، قال الله جل وعز: ﴿هَذَا يَوْمٌ عَصِيبٌ﴾ والسَّيْب: مجرى الماء وجمعه سُيُوب، وقد سَابَ يَسِيبُ سَيْبًا إذا جرى، والسُّيُوبُ: الأودية. والصَّلِيبُ الودك يخرج من العظام. والرَّبِيبُ: الصَّبِيُّ. والوَجِيبُ: أَنْ يَحْلِبَ إِبِلَهُ في كل يوم وليلة، وَوَجَّبَ نَفْسَهُ إذا جعل لها أكلة في كل يوم وليلة، يقال: إنما هي وَجْبَةٌ إلى مثلها. وماءٌ شَرِيبٌ وشَرُوبٌ: إذا كان يُشْرَبُ على غِلَظٍ منه. والْقُبُوبُ: يقال للكلأ إذا يَبَسَ قَبَّ يَقِبُّ قُبُوبًا، وَالْقَبِيبُ، يقال: قَبَّ الْفَحْلُ يَقُبُّ قَبِيبًا إذا هدر، قال أبو ذؤيب: كَأَنَّ مُحَرَّبًا مِنْ أُسْدِ تَرْجٍ يُنَازِلُهُمْ لِنَابَيْهِ قَبِيبُ والخَصِيب: المكان المخصب. والقَسِيبُ: صَوْتُ الْمَاءِ، قال عبيد: أَوْ جَدْوَلٍ فِي ظِلَالِ نَخْلٍ لِلْمَاءِ مِنْ تَحْتِهَا قَسِيبُ والْعَسِيبُ: عَسِيبُ النَّخْلَةِ. والقَشِيبُ: الْجَدِيدُ

1 / 187