نبيه المغترين للإمام الشعرانى ات بحمد الله ذو عقل، فقال: كيف عقلى وأنا أبيع الجنة بشهوة نومة أو القمة أو كلمة.
اوكان بشر الحافى - رحمه الله تعالى. يقول: الهوى كمين فى النفس الا يؤمن اتباعه قال تعالى: أفرأيت من اتخد إلهه هواه) [الجاتية23]، وكان ي بن معاذ - رحمه الله تعالى - يقول: تحن اليوم لا ترى أحدا يعمل اعلى وفق السنة، وإنما كل يحمل على موافقة الهوى ما بين عالم وجاهل اوعابد وزاهد، وشيخ وشاب كل يعمل ليحمدعلى ذاك إما عند الله، وإما عند الناس، وكذلك يترك المعاصى خوفا من ازدراء الناس له لا خوفا من الله اعالى، ومن ذا الذي لا يغضب منا ممن ذكره بسوء بين الناس، اصطلحنا اوالله على المداهنة، وتحاببنا بالألسن، وتباغضتا بالقلوب، وطلينا العلم لغير العمل بل للتزين والمياهاة والرياسة على الناس لنحن أول من تسعر بهم الار. وقد بلغتا آن الله تعالى أوحى إلى داود عليه الصلاة والسلام: يا دواد ان أردت محيتى لك، فعاد نعسك، وودنى بعداوتها . وكان عبد العزيز ين اي رواد - رحمه الله تعالى - يقول: إذا ذكرت أحوال السلف بيننا افتضحتا كلنا. وكان مالك بن دينار - رحمه الله - يقول: والله لو أنكم تجدون الاصى ريحتا لما استطاع أحد منكم أن يجلس إلى من خبث ريحى. وكان اعطاء السلمى - رحمه الله تعالى - إذا آصاب أهل بلد ريح أو غلاء أو فناء أو ابلاء يقول: كل هذا من أجل ذنوب عطاء لو مات عطاء لاستراح الناس منه وكان سفيان بن عيينة - رحمه الله تعالى - يقول : ينبغى للعبد أن يكون عد الله من أجل التاس، وعند نفسه من أشرهم، وكان يحى بن مسعاذ - احمه الله تعالى - يقول: كل من ادعى درجة سقط منها، وإذا كان الرجل فف أعلى درجة، فمن حقه أن يحقر نفسه . وكان أبو معاوية الأسود - رحمه اله تعالى - يقول: كل من فضلنى على نفسه من أصحابى فهو خير متى ووكان أبو سليمان الدارانى - رحمه الله تعالى - إذا جلس إليه أحد، وثقل اعل قليه يويخ نفسه ويقول لها: إنك لاتحبين الصالحين، ولما رأيت خيرا امن ك كرهته، وثقل عليك مجالسته . وكان الفضيل بن عياض - رحمه اللله اعالى - كثيرا ما يقول: من أحب أن ينظر إلى مراء، فلنيظر إلى ثم يمسك
ناپیژندل شوی مخ