ااييه المغترين للامام الشحراتى يقول: قد أوحى الله تعالى إلى نبى من الأنبياء عليهم الصلاة والسلام أن اعمر أمتك ثلاثمائة عام قال : فأخيرهم نبيهم بذلك فقالوا: إن عمرنا لقصير ام خرجوا من دورهم، وضربوا الأخبية فى اليرية، وأقبلوا على عبادة ربهم اعز وجل، قلم يتناسلوا، ولم يتوالدوا حتى ماتوا عن آخرهم. وقد دخل احامد اللفاف - رحمه الله تعالى - على امرأته يوما فوجدها تطين كانونا لها ووتزلفه، فقال لها: ما هذا؟ فاعتذرت إليه وقالت : إن ذلك أيقى للكانون اتى لا يقع القدر من فوقه، فيذهب الطعام على الأرض، فقال : إن الله م ططلع على باطنك.
وقد كان إيراهيم بن أدهم - رحمه الله تعالى - يقول: كان لأبى دار اواسعة ورثها من أبيه، وكان يسكن فى البيت متها، فإذا خرب تحول إلى يره حتى مات في آخر بيت متها، ولم يعمر منها شيقا. وكان عبد الله بن اسعود -القيه يقول: سياتى على التاس زمان يرفعون الطين، ويضيعون الين، ويسمنون اليرادين، ويصلون إلى قبلتكم، ويموتون على غير ملتكم كان أبو سلمة بن عبد الرحمن - رحمه الله تعالى - يقول: كل شى اله زهو ومياهاة من مركب ومليس ومطعم ومسكن، فهو سرف ومعصصية.
اكان أبو الدرداء -فطقه يقول : إذا منع الرجل الحق من ماله أهلكه الله في الال والطين. وقد كان أمير المؤمنين على - فإنيع لا يصلى فى مسجد خرف، وقد مر يوسا على مسجد بنى عيم، وكانوا قد زخرفوه، وقد اضرته الصلاة، فقالوا: يا أمير المؤمنين ألا تصلى فى مسجد بنى عيم لفقال: لا تقولوا في مجسد بنى تيم، ثم جاوزه وصلى فى مسجد بنى ليت وقال: نهينا أن نصلى في مسجد أسس على غير تقوى. وقد مر عبد الله بن اسعود -زالقه على مسجد متقوش فقال: لعن الله تعالى كل من بنى هذا الانه أنفق ماله فى معصية الله تعالى، وإن له بكل درهم أنفقه فيه كية من انار. وقد بلغ عمر بن عبد العزيز أن أساطين في مجسد دمشق قد حمروها اخلقت بالزعفران، فكتب إلى عامله إن المساكسين أحوج إلى تلك الدراهم امان الأساطين. وقد كان سقيان الثورى - رحمه الله تعالى - يقول: من بنى اناء ونقشه بالأحمر والأصفر، فهو أنم هو، ومن أعانه. وكان الحسن
ناپیژندل شوی مخ