يه المفترين للامام الشعراتى كل جاتب، وكان الدجاج المشوى يحمل إلى سماطه، وسألوه في شى ااونهم في عمارة مسجد فسأبى وقال : لقمة في بطن جائع آرجح في ميزاني امن عمارة المسجد لو عمرته وحدى ووقد كان النبى - - يقول : "إذا أراد الله بعبد شرا أهلك ماله قى الما والطين"(1) وفي الحديث أيضا: "كل درهم ينفقه العبد، فإن الله يخلفه إلا ما كان في بنيان أو معصية" . وقد كان أنس بن مالك فالته يقول: رأيت درجة سلم غرفة رسول الله - تتحرك فأردت أن أبتيها يقطعة طين لفهاني -- وقال: "ما لى وللدنيا"(2). وفى رواية: "إنى بعثت بخراب الدنيا ولم أبعث بعمارتها".
اقد بنى آبو الدرداء -فافه- كنيفا، فبلغ ذلك عمر بن الحقطاب، وكان خلافته -قانت- فكتب إليه يقول: من عمر إلى عويمر سلام عليك أما عد ثكلتك أمك أما كان لك حاجة إلا أن تجدد عمارة الدنيا بعد رسول الله - حكمت عليك أن لا تضع كتايى من يدك حتى تهدمه قال: فهدمه الوقته. وقد كان وهب بن منيه - رحمه الله تعالى - يقول: من استغنى بأموال الفقراء أفقرته، ومن سخر الفقراء فى بناء أعقبه ذلك الخراب، ومسعنى استغنى بأموال الفقراء أخذها على اسمهم، واختص بها. وكان سفيان النورى - رحمه الله تعالى - يقول: ما وقع لى أنى أنفقت درهما في بناء قط، قال : ومالت حائط فى دار مطرف ين عبد الله، ققالوا له : ألاتصلحها اليوما فقال: إن رب المنزل لا يدعتا نقيم فيه حتى نعمره. وقد كان خص نوح - من خواص النخل فقيل له: لو بتيت لك بيتا، فقال : هذا كثير على اكان الفضيل بن عياض - رحمه الله تعالى - يقول: ما زخرف قوم اليتاء إلا أوشك أن يرجموا من السماء. وكان ثابت البنانى - رحمه الله تعالى (1) ضعيف : انظر الضعيفة (ح 2293، 2294).
(2) جزء من حديث أخرجه أحمد في مستده (301/1)، وابن حبان (ح 6352) من يث عمر بن اتطاب -تاع- . وله شاهد حند مسلم (س 1479) من حديث عم أايضا
ناپیژندل شوی مخ