274

============================================================

اخبار ابن ميادة

على الضجيع وفى أنيابها (1) شنب

() فى مزفقيها إذا ما عونقت جم ومنها: 8 (4)0 ودونه المغط من نيان(3) والكثب إلى الوليد أبى العباس ما عجلت نفحت لى نفحة طارت بها العرب نجد وساكنه لما أتيتك من نجد و و 43 كما أعتفى سنق يلقى له (1 القشب إنى امرؤ اعتفى الحاجات آطليها -64 عن ماله حين يسترخى به (10 اللبب ولا أخادع ندمانى لأخدعه

ولا ألح على الخلان أسألهم كما يكح بعظم القارب(13 القتب : ثلاثة كلكم بالتاج معتصب وأنت وابناك لم يوجد لكم مثل

1

الطيبون إذا طابت نفوسهم شوش(1) الحواجب والابصار إن غضبوا 2(70 وأدع الراواة إذا ماغب (2) ما آحتلبوا قسنى إلى شعراء الناس كلهم.

أنى وان قال أقوام مديخهم فأحسنوه وما حابوا وما كذبوا عنانه حين يجرى ليس يضطرب أجرى أمامهم جرى أمريء(4) فلج فمره فى الحنين وحكى ابن ميادة قال : قلت وأنا عند الوليد بن يزيد بآباين، وهو موضع ال وطنه وسديث اتوليد معه كان ينزله فى الربيع : (1) الجمم : كثرة اللحم . والشتب : ماء ورقة يجرى على الثغر.

(2) أبو العباس كنية الوليد بن يزيد . والمعط : جمع معطاء ، وهى الأرضن الجرداء ونيان : موضع قرب تياه . وفى بعض أصول الأغانى : " لبنان* .

(3) أعتفى : أطلب . والستق : الذى قد شيع حى يشم .

(4) التدمان : المنتادم على الشراب، وكذلك هو كل رفيق ومصاحب واللبب : اليال ، واسترخاء البال : دليل الرخاء والسعة . ومنه : فلان فى لبب رخى وأصل الليب: مايشه على صدر الدابة أو الثاقة .

(5) الغارب : الكاهل . والقتب : إكاف البعير.

(2) شوس : ينظرون بمؤخر العين تكبرا وتغيظا . الواحد : أشوس .

(7) غب : فسد و ردو. وما اجتلبوا، أى ماساقوه (8) قلج ، بالفتح وحرك الشعر : ظافر فاتر .

مخ ۲۷۴