306

سرت امير حمزه

ژانرونه

6.5 فيه بينا كان يتدارى من طعئة الرميح وهو لا يعلم بهذه الميلة وشعر بها وفي الال صاح متأ وروقع الىالارض قتيلا ولما رأى العرب ما اصاب اميرثم غابوا عن الدنيا ول يعودوا يعرفون ما ورائهم وقدامهم فصاحوا وحملوا وكذلك الاعجام ما رأوا فعل ترى طاووس اشتدت قلوبهم فهجمواهجمات المنتصر وقام القتال على ساق وقدم . وصاح الشجاع وتقدم ٠ وخاف المبان وانبزم وساد سلطان العدم: وامب النناء بتلاك الامم ٠ وكثر الال والقيل ٠ وسلموا بنفوسهم عن طوع المعزراثيل ٠ وكان اشد المسيع حثقا الاميد رستم ققد بدد تلك الجموع . وكسر من الفرسان الحتاب والضاوع ٠ وحمى اماه الى ان رفعته العيارون من الارض وهو مثفارق الحياة وكذلك الامير سعد الطوقي ابن لوعة القاوب . فقد غاص في الاعداء يضرب ويطعن وهو باكي العين حزين القاب على ما اصاب اخيه عمر وكان مثل اخيه رستم يتمنى ان يلت بتدكي طاووس في تلك الساعة ليعدمه الحياة وكان تر كي طاووس قد تأخر وترك القتال وجاء الى كسرى فقبله بين عينيه وشسكر من فعله وقال له يتك لا بد لفارستا هذا من ان يبيد العرب عن اخرهم فبل ايها اللاك المعظلم معذ بداية المرب مع العرب الى هذا اليوم قثل فارس من فرسان العرب الاشداء فهذا اليوم قد انمد ركن عظيم منهم وهو زوج طوربان وابن حمزة الببلوان ٠ قال الي سررت من ذلك وشكرت من تركي طاووس ولا بد من مسكافآته ورفع أنه على الملوك والفرسان العظاء وكان بزرجبر يسمع وقابسه يتقطع وقد خاف ان يصاب باقي العرب با اصيب به عمر اليوناني هذا وما برح القتال يعمل والرجال ثقتل ونار المرب تشعل الى ان ذهب التهار واقيل الليل بالامتسكار ٠ فعاد الرجال من ساحة اميدان وذهب كل منهم الى ناحية ولا وصل فرسان العرب الى الخيام وجدوا الصياح قائا من النساء وقد وضعن المقتول على عرثبة عالية وجلست زهربان والدته ومبردكار خالته ولوعة القارب ومربم وغيددن وقد كشنن الصدور ورخين الشعور وهن بتوح وصياح ولا سيأ امه ولا وصل الاءيد رستم صاح واخاه واعزيزاه لقد غدرت بلك ايدي اللثام

ناپیژندل شوی مخ