ب وتوصلت اليك ابماء الزنا واكرام فابعدوك عنا وفصلوك مثا والسونا ثوب الطينا ولزعوا عنا العز والفنا. ثم دمى بنفسه عليه وقد غاب عن صوايه وضاع عله وفعل مثل ذلك الماك قباط والامير سعد الطوقي وباقي الفرسان والابطال وقد احتاطوا به مناليمين والثمال وعملوا له مناحة عظيمة واجتمع العرب برمتهم وثمينوحون ويسكون والاعجام شامترن .م فرحون ولا سيا يتك فانه كان يسمع اصوات مطربة منعشة وهو يهني كسرى ويعده بانقلاب الايام ووقوع النحس على العرب ونا قادى بالعرب الال عزم الفرسان على دفن عمر ليجعلوا حدا لمذا الزن وحينتذر اشار الامير رستم يرثيه بتول القائل : سنبا اذا شقت عليك جيوب ان لم تشق عرائر وقلوب وقلكا سكب الدموع على الأرى ان لم يازجها الدم المسكوب با حمزة الثالي الذي كادت له صم الجبال الراسيات يذوب لمابك بالحزن الطويل تقلقا حزفي عليك وقائع وحروب ٠ فلأبكينك بالصوارم والقنا حقى يحطم ذابل وتضيب ولسكينك طرف كل مثتفر يزهي مجمل سئائه الانبوب يكيك في يوم المياج باعين خزر مدامعا الدم المصبوب والصبح ليل بالعجاح وقد بدا إلبيض في فود العجاج مشيب " سنثير تارك يا ابن حمزة عصبة لثم الانوف الى القراع تثوب فجعث بلك الدذيا فلا وجه العلا طلق ولا صدر الإمان حرسي اذ انث في يوم الملاد على المدا خطيب وفي يوم المدال خطيب باشمس افق لم يكن من قبلبا للشمس في طي الصعيد غروب ان غييت تلك الحاسن في الى ميل ذكرك في البلاد يحوب حرا اليا جدثا حات بتربه حتى تعطر أشره فيطيب لا ذال تبكيه عيون سدائب للإرقت في حافاتين تميب ولا فرغ من انشاده ءزق ثيابه وحث التراب على رأسه فرفعه العرب وابعدوه
ناپیژندل شوی مخ