شرقا وغربا زامان . وأصل معرفة الترفات والأزوام ما بين الأخنان مستخرج من الجري في الأخنان.ورفع الحاه به . قلت(1) :

ومركبين آخرين [ جرىم أحدهما في خن النافة أربعة عشر زاما رفع اصبعا من الجاه، والمركب الآخر جرى في العبوف ستة عشر زاها رفع اصبعا من الجاه . فمجموع الجريين نلاثون زاما

أقول : أي هذا المثل الثاني من المثلين المنطلين لصحة السوتة، جري هذين المركبين في الخنين المذكورين يرفع كل واحد منهما الجاه إصبعا ، وصار ما بين المركبين شرقا وغربا زامان ، ومجموع جري هذين المركبين ثلاثون زاما . فكيفية اختلاف مجموع الجريين يقتضى اختلاف ما بين المركبين الأولين والآخرين. وهذا دليل مؤكند لايرده دافع . قلت :

ومركبين آخرين ( جرى) أحدهما في خن الناقة أربعة عشر زاما رفع اصبعا من الجاه ، والمركب الآخر جرى في العبوق ستة عشر زاما رفع اصبعا من الجاه . فمجموع الجريين ثلاثون زاما

أقول : أي فكيف يكون ما بين ألقطب وخن ألفرقد 1 زامان . ومجموع جريهما ثمانية عشر زاما . وكيف يكون أيضا

مخ ۷۷