الإغزار والإرقاق1) عن البرور(7). وفي رفع الجاه وقع اختلاف بين المذاهب الثلاثة في الحري وهو الترفا . ويلزم من اختلاف الترفا () اختلاف الأزوام بين الأخنان . فافهم . قلت
فلنصور مثلبن على فاعدة أزوامهم وترفاتهم م
أقول : فلنصور مثلين مبطلئن لصحة السوية في جري الأخنان المذكورة على قاعدة ترفاتهم ووضع الأزوام مابين الأخنان . فبهذين المثلين يظهر(4) بطريق الجزم بطلان سوية الأزوام ما بين الأخنان . قل
آن مركبين أحدهما جرى في القطب تمانية أزوام رفع إصبعا من الجاه، والمركب الآخر جرى في خن الفرقد عشرة أزوام رفع إصبعا من الجاه . مجموع جري المركبين تمانية عشر زاها م
أقول : أي هذا المثل الأول من المثلين المنطلين لصحة السوية. فإن مجموع ماجراه المركبان تحت ألقطب وخن ألفرقد ، بجري كل واحد منهما إصبعا من الجاه ، وصار ما بين المركبين
مخ ۷۶