============================================================
1) قوله كا لمعجون فان المعجون فيه وراء الادوية المفرد جزء آغر هو صورته النوعية التي هي مبيه الاثار فالمراد بالهيئة الاجتماعية ه تلك 39 الصورة المعلولة لابتماع الاجزاء وتفا م البعنرا مالنغمون انالغول اذا كان حذلك لم بحن بو اكم من أراما الرحا الام المرة اى الانتام بالعشرة واليسكر ميحا واما الثانى فلاتيه لو افتقر كلو اهد الى لنى لابلنشث اجراؤعا التباما مقبة بابهيث الانر لامتر كلو امد من الامراهء الى نفس لان الفقرال المضتر الى الشيفح اشبازع بساقان العيتة الامباهة مفتقرالى ذلك الشيء وهو الدور المحال واليه اشار بقوله (ولا يمكن ان فيعا عرض قائم بتلك الاجزاء لاجزء من تلك المركبات (سيدرممه الله* يحتاج كل منها) اى من اجزاء الماهية (الى الأغر والالامناج الى نفسه) لما 3) قوله بالعشرة والعسكرصحيحا وذلك ذكر نالا يقال لانسلم ذلك لجو ازان يكون جهة الامتباج فيه مختلفة لان الكلام فيما يكون جهة الامتياج فيه متحدة اذا لمحال ذلك واما الذى جهة لتميزاجزائها بعضها عن بعض فلا بكون الامتياج فيه مختلفة فيستلزم المطلوب لصحة افتقار البعض الى الباق امتباج الهيئة الامتماعية مستلزمالامنيا
ج الجزء الصورى اذ الفرض ان تلك على جهة غير مستلزمة لامحال (واجزاء الماهية قد تكون بحيث يتميز المئية ليست الجزءالصورى الافى الماهيا وجود بعضها عن البعض فى الخارج) على معنى ان يكون لكل واعد ات النى لايتميز اجزاؤها لا يقال هذاكلام منها وجود مستقل بحيث يجوز ان يبق اعدها اذا بطل الأغرهكذا على السند اذيجاب بمساواته للمنع همنا ذكره المصنف فى شرح الملخص (كالنفس والبدن اللذين هما على ماهوالظاهر (سيد رممه الله تعالى جزءا الانسان) فان لكل واعد منهما وجودامسستقلا متميزا عن الاخر 3) قوله وجود مستقل اى لامثل وجود الاعراض ويكون جيث بجوز بقاه اعد
ولذا يبقى النفس بعد فناء البدن وفيه نظر (وقد تكون محيث هامع بطلان الاغر ولا يجب ان يجوزبقاء لايتميز ذلك) اى وجود بعضما عن البعض ( الا فى الذعن كا لسواد اكل مع بطلان الاغرفان بقاء النفس مائز مع بطلان البدن فقط(سيد رمبه الله* فان وجود جنسه لا ينميز عن وجود فصله فى الخارج) بل فى الذهن 4) قوله بحيث يجوز ان يبقى اعد هما فقط (والا) اى لوتميز وجود جنسه وهو اللون عن وجود فصله وهو الخ يشكل هذا با جزاء الماهية العرضية القابض للبصر (فان لم يكن ش منهامسوسا بانفراده فعتد الامتماع اذا كانت منمايزة فى الخارج كا لبقلة آبن يم تحدت هيئة ممسوسة لم يكن السواد ممسوسا صر ورة) فلم يكن فالاولى ان يفسر الاستغلال بالانفراداى السواد سوادا لانا لاتعنى بالسواد الا تلك الهيثة الممسوسة هف يكون لكل جزه وجود فى الخارج على (وان مدنت) اى هيئة ممسوسة عند اجنما عهما (فتلك الميثة الأنفراد مغاير لوبود الكل (سيد رممه الله 5) قوله وفيه نظرلان الاتسان يطلق معلولة لابتماههما) اى يكون الاجتماع الحاصل ببنهما علة لأحدات على الهيكل الممسوسين وعلى النفس تلك المبئة وفي الحواش القطبية فيه نظر لان غاينه ان هذه الميئة توجد وهى الانسان بالحقيقة ولهذ ايشيرالبه كل مع الابتماع ولا يلزم من وجودشيء مع آغران يكون الاخر علة لذلك واعد بقوله اناوالاول مركب فى الخارج الشيء (وأقول لايقال اته يريد بالمعلول الموقوف وبالعلة الموقوف من المادة والصورة وفى الزهن من عليه ولاشك ان الميئة الحاصلة عند الابتماع موقوفة عليه لانه بريد الجنس والفصل والثانى من الجنس وا بالعلة الموجد وبالمعلول الموجد على مايدل عليه قوله بل فى لفصل لاغير واما ان الانسان ماهية مركبة اا من جزيين اعد هما البدنن المادى والثانى النفس المفارقة فليس كذ لك لان كلا منهما داغل تحت بنس آغراذ النفس " تحت الجوهر المجرد والبدن تحت الجوهر المادى فلا تركيب بينهما اصلا اللهم الا بالاعتبار العقلى والاصوب ان يقال كا لمادة والصورة قان لكل واعدة وجودا مستغلا ولهذا يجوز ان يبفى المادة بعد فناء الصورة (سيدرحمه الله2) قوله بجيث لا يتميز ذلك بل يحون وجودالجزء عين وجود الجزء الاغر وعين وجود الكل فى الخارج (سيد رحمه الله*
مخ ۳۹