============================================================
1) قوله والماهية المركبة اى تركييا 38 مقبقيا بحيث يكون لهاوجدة مقيقية* ) قوله لابد ان يكون لبعض اجزاتهابين الثبوت كونه بجزأ) لان كل وامد من ذييك المفهو مين اعم من الجزء ايضا الم الف الن الا م الرا والعا لا سلرم الماس (و الدامة السركه فلأهدان مكون ابعنش امراقا من اجزاء الماهية التى لباومدة مقيقية اما ان يكون ممناه الى الاغراولا يكون افتقارا الى البافى) ويمقنع ان يكون الكل وابمد منها افتقار الى الانراما الاول شيء منها بمحتاج الى الاغر او البعضفلانه اذالم يكن لبعض افتقار الى الباقى لكان لل واحد غنبا عن الاغرولوكان اف يدونحذلك لامتع ان يعصل منهماماهية مركية لما ومدة مقيقية اما الصغرى والالان باللان الا وطامره واما الخبرى فلاما نعطلم بالشريره ان المجر الترصرع بمب مير سيد شريف رحمه الله عليه * الانسان لا يحصل منهما مقيقة لما وهدة حقبقة وذلك انماهو للاستغناء والبه 3) قوله متساو يين فى الرتبة ايض اى 27 اشار يقوله (والالامفنع التركب فان الجر السوضوع بجنب الانسان دون الساواة فى الصدق فقط كالحيوان والحساس فانهما متساويان فى الصدق مع لا يحصل منهما عقيقة متحدة) وفيه نظر لا نتقاضه بماجوز وامن تركب الماهية عدم التساوى فى الرتبة اذ الحساس من امرين متساويين فى الرتبة ايضا ولان اثبات المطلب الكلية بالامثلة مقوم للحيوان فلايكون كل غنيا عن الاغر الجزئية غير سديد على انا لوفرضنا ان جزأ واعد اله افتقار الى جزء (سيد رعمة الله عليه * 3) قوله بعد الننزل عن الالتزام اى آغروهما مستغنيان عن سائر الا مزاه وهى عنمما لوجب ان يحصل منهما ماهية تلتزم انه يجوز تركب الماهية الحقيقية لماومدة مقيقية لافنقار بعض الامزاء ويمكن الجواب عنه بعد التنزل عن مما ذكرتم وانما المبتنع هوان لا يكون الالنزام بان الباقى محلى بالالى واللام فيفيد العموم فيجب ان يكون افتقار شيء من الاجزاء محتاما ألى البافى (سيد البعض الى الابزاء الباقية كلما وفيه نظر (ولين قيل الكبرى فيما ذكرتم من 5) قوله وفيه نظر انكان الضمير راجعا الى الجواب فوجهه ان الستبادرالى الفهم القياس منقوضة بصوريلث احدها تكون العشرة من الامادو ثانيها تكون من عبارته هو مطلق امتياج البعض اعم المعجون من الادوية الثى تركب منها ودا لنما تكون العسكر من الاشخاص من ان يكون الى جميع الباقية اولا وايض لأستغناء الاجزاء فيهما بعضها عن بعض قلنا لانسلم ذلك فى شيء من الصور ماذكره من الدليل على تقدير صمنه المدكورة اذ الهيئة الابتماعية التى هى الجزء الصورى محمتابة فى كلواعدة انمايتم فى صورة الأستغنائمطلقا والحق ان يجعل الضمير رابعا الى السؤال من الصورالى الاجزاء المادية وانكانت الابزاء المادية بعضها مستغنية ويكون النظر اشارة الى ماذكره البص فى عن البعض وعن المره الصورى والى السزال مع المراب نه اشار بتوله شرح الماخص من ان البدعى ان كل ما يايسقض ذلك بيتون العثر من الامادو السجمون من الادوبة العسر عية مركبة لهاومدة مقيقية الابد ان يفتقر من الاخماص لان العبثة الابتماعية التى هى الجزه الصورى فى كل واعدة بعض اجزائها الى البعض لا ان كل امور المتل الميتع الى يا عبتيا فيا ركن المنبا مبعر الى المانى) والعال ان نيول العبة النبباءه نبسا كرته من وعا ره لا أ الالا لبيلن اليلبر ممنعرهابد الى اليراه النامية بلا ميم بسع للبه علينا ما ذكرتموه (سيد رممه الله * به (لايقال لا يلزم من افتقار الميئة الامتاعية فيه افتقار الجزء الصوى الا السر ا ال لا ال ام السلة البت البضياه عم ال السها منقوضة اى مهد ومة مبطلة فاما ان يمنع وليس كذلك لان ذلك انمايكون فى الماهية التى لايتميز بعض اجزائها الحبرى ويستند بهذه الصور واما ان يسندل بهاعلى بطلانها انكانت مبرهنة ويمكن أن يجعل هذه الصور نقضاللد ليل (سيدرممه الله (من) 7) قوله ولقائل ان يقول والمص بعد ان اوردهذا السوءال فى شرح الملخص قال والاولى ان بخصص هذا الجواب بالسعجون واما الباقى فيجاب عنه بمنع كونه ماهية مرحبة لها ومدة حقيقبة وكلامنا انما هوفبها (سيد رحمه الله
مخ ۳۸