============================================================
1) قوله ويمكن منع كلية الكبرى الحكم بان العدم محسوس بالحواس الظاهرة خروج عن بدبمة العقل واما فى صورة ة الانفصال فالممبوسن عو المنفصل 18 وعو ارضه كاللون والانفصال بدرە
عن عم المرارة عيا يمن مانه ان يكون مارا فالتقابل بينهباح تقايبل البالرم البابع للجس إلظامر لابه (يبو
السم والللنة وهوبالل لانعا مسوة ولانى من إلعم حذلك) ا) ووله لان المس كلا ن اطبل اى لوكان الرطوبة ليفية الالتصاق لكان اى بممسوس فلاش من البرودة بعدم من الثانى ويسكن منع كلية الكبرى وسسماهو ارطب اشد النصاقا واكثره وليس فان الانفصال عدم الاتصال مع كونه محسوسا (واما الرطوبة) فهلك فان الماء الصابى الخ قالفى شرح فى المشموز عبارة عن البلة اى كون الجسم بجيث يلتصف بما يلامسهالاخس لا فك ان للماء وعقين اعدجيا الليفية النى بها يكون سهل الالبصاق على ماذكره الشبخ فى الشفاء ثم قال وهو باطل لان الجسم كلما كان ارطب بالغير وسهل الأنفصال عنه وثانيهما لان افل النصافا يالفير فال الناء العافى مد ايا هس الايسبج بيان اللي م ال بالمن مل التل يف ما يلتصق منه بالاصبع اقل ميا يلتصق بالاصبع من الماء الغيرالماوى الغريب سهل النراكله فلو بعلنا الصافى او الدمن او العسل فعلمناى الالنمأن ليس ناصة للرطوبةالوطويبة الاول كا طنه الجبور لم يكن الهوأ رطبا وان جعلناها الثانى كان رطبا بس ايده لان العلير النايثم مريا بالعما البفة البي ما بسر ايلس عل ل الرله فاك افه ردبه ال ن ى النشكل وسمل الترك له) اى للتشكل بعد قبوله اياه وعرف اليبوسة) قوله فعلمنا أن الالتصاق الخ فيه انه بما يقابلما فان قيل قد تقلتم عن الشيخ انه قال المحمسوسات لابجوزلايلزم من التفاوة فى المقنضية التفاوة ان بعرن بالاقوال الشارعة فكيف عرن الرطوبة واليبرسقع انسا اليربل يجوز انه ب تغاو الابر اعلى العكس من جهة القابل (سيدرحمه ين السوين فليا البيع ماعرن الرطربة واليوة بل وترس به ا الأنصان لس الح ان الفاظمما لئلايقع الاعتباء بينهما وبين ما يجرى مجريهما وقد صرالرطوبة ليست كيفية مغنضية للالتصاق ف الشفاء بان الرطوبة ليست هي سهولة التشكل لانما غير اضافيةماظنوا (سيد رحبه الله * وسهولة التشكل اضافية وانها انما تفسربها على ضرب من التجوز(قوله) بل هو لازم للغلظ لا وحده بل وذكر الامام ان ماذكره الشيخ لابطال المشهور من رسمها ضعيف لانمع الرطوبة (سين رممه الله * .
من نسر الرطوبة بالالتصاق لأبربد به ذلك على الاطلاق بل الكيفية) قوله بل فكر معني الفاظميااى البى لابلما يكون المسم سمل الالنعان بالغيروسمل الانفحال عنه الستع ه النعريف المقيقى الذي يحصل فى الذهن صورة غير ماصلة ولاشك ان الماء (لصافى اسمل النصاقاو انفصالا من الغير الصافى والدهن لا التعريف اللفظى الذى هو يتميزبه والعسل واما كثرة الالتصاق بما يلا بس فلابل الغلظو الكشافة لا للرطوبة وباقيل السنون بالنعق باللايس ولارطريبة فيه غير وارد لانه االعوية الالة عن العرة الابمر ي (بد بلمن فلر لا ن لسمولة وني طر نان الدن اوالان نلصا ملامك انه ا طل ال ال ال ع لوفسر الرطوبة بنفس الالتصآق او بانصن بسمرولة وم ) اى الزطوينة (هبر السلان ااينه عبارة عن مركات تكبفية تقنشسبه لكان مامر ارطب آعد توجد فى ابسام متفاصلة فى الحقيقة متواصلة فى المس يدفع بعضها بعضاالتصاقا واكثره لكن مرادهم ان الرطوبة اكيفية يقتضى سهولة الالتصاق والأنفصال اد ح انالاما اد من لم الة هذ الزم ان لايكون الماء سيالا لكونه منصلافى الحقيقة كماهو عند الحس وانقصالا وهو كذلك (وممه الله * (1) قوله وهى اى الرطوبة غير السيلان قال فى شرح الملغخص لاشك ان كمل واعد من السيلان والرطوبة يوجد بدون االاغر اما وجود السيلان بدونها فظاهر مماذكر واما وجود الرطوبة بدوته فكمافى الماء فانه رطب اتفاقا وليس بسيال على ما ذكرمن التفسير اذليس مركبامن اجسام منفصلة فى الحقيقة وان سلم تركيه منها لكنانغرض الماءفى اناء او بركة فيه البتة-
مخ ۱۷۹