============================================================
128 فلاشك انه رطب ح وليس بسيال لانتفاء لكنه سيال على ما اشتمرفى لسان القوم الاان سيلانه قسرى على الحركةمع اعتبارها فى السيلان واما انهما هل يصد قان على شيء واد فغير معلوممانص عليه الشيخ (واليبوسة) هى الكيفية (النى بها يصير الجسم عسير فالتعقق ان بينمما السباينة المرة النشكل وصسير الترك له بعد قبوله اياه واما اللطافة فيقال على رقة سيد رحمه القوام اعنى سهولة قبول الاشكال العريبة وتركما) وهى على 1) قوله اعن سمولة قبول الاشكال هذا التفسير نفس الرطوبة (وعلى قبول الأنقسام ) اى الى امزاء اى عيفية تقنض سهولته متى يصح صغيرة جدا (وهلى سرعة التأثر من الملاق وعلى الشفافية) ماذكره الشارح (سيد رحمه الله * وهى على هذه التفاسير لاتكرن من الملموسات (والكثافة على مقابلات هذه الاربعة) اى يقال على غلظ القوام اعنى صعوبة قبول الاشكال الغريبة وتركها وهى على هذا التفسير نغس اليبوسة وعلى عدم قبول الانقسام الى اجزأصغيرة جد او على بطوء التأثر من الملاق وعلى عدم الشفافية وهى على هذه التفاسير لاتكون من الملموسات ( واللزج هو الذى بسهل تشكيله باى شكل اريد و يصعب تفريقه) بل يمتد متصلا فهو مؤلق من رطب ويابس شديد فى الامتزاج فاذعانه من الرطب واستمسا كه من البابس فانك لواغذت ترابا وماء وجهدت فى جمعهما وامتزاجهما بالدف والتخمير حتى يشتد امتزاجهما حدت لك بسم لزج فانن اللزوجة عيفية مزامية لا بسيط (والعمش بالعكس) اى هو الذى يصعب تشكيله ويشيود تفريقه وذلك لغلبة البابس وقلة الرطب مع ضعف الامتزاج (والجسم الذى طبيعنه لاتقتضى الرطوبة فان لم يلتصق به جسم رطب فهو الجاف) ومثاله ظاهر وفى الحواشى 3) قوله و الجسم الذى طبيعته الخقال فى شرح اللغص المجسم اماان بقنني القطبية كالزييق (وان التصق فانكان) اى الجسم الرطب (غايصافيه طبيعنه النوهية يفية الرطوبة اولافالاول فهو المتنقع) كالحبزفى الماء (والآ) اى وان لم يكن غايصافيه (فهو السبتل) هو الرطب والتانى اماان تكالمجرفيه واعلم ان الجفاف على ماذكر هوعدم مقارنة بمسم متكيف م لبي المل ابالركوية الى ملم اونس نيسمه الركونة ميوهلى مذا ألعبر هوالمبتل ان التصق بظاهره فقطغير لايكون محصوصا كما ذكرفى البرودة (والبلة) هي الرطوبة التى تحصل غايص فيه والمنتقع ان كان هايصا فيه للجسم لامن طبيعته بل بسبب اتصاله بجسم آغررطب فالاحساس بهاهو (سيد رحمه الله الامساس بالرطوبة (والزف المتفوغ المسكن نحت الماعفسراتجد 3) قوله والبلة عن الرطوبة بل البلة فيه مدافعة صاعدة والحجر السكن فى الجو قسرا تجد فيه مد افعة هي الجوهر الرطب فى نفسه السارى على سطح جسم آمر فليست بهذا المعنى حا بطة والاولى ه الخفة والثانية هى الثقل) وفى الحواش القطبية التقل قوة مال (حدرت (ل15 الميه بدر ا نالم الى حمن مطق مر رطله ملى سر ر انالر
مخ ۱۸۰