178

شرح حکمت عین

ژانرونه

============================================================

19 والبلة والقل والفه اما المرارة والبرودة نهتبأن من التعريف) قال الامام لانهما من اظهر الممسوسات وكل ما كان كذلك كان غنياعن

التعريف ولطالت ان يطالبه بالبرهان على مقدمنى قباسه (لكن من شأن الحرارة تفريق المختلفات وجمع المتشاكلات) اذا لم يكن الالتعام بينما شديدا ( لافادتما السيل المصعد بواسطة التسخين) ويلزم من ذلك التعريف والجمع على ما قال (فان المركب الذى لا يكون بسابطه شيدة الالتحام لما كان تركيبه من اجسام متلفة فى اللطحافة والكثافة وكل ماكان الطف كان اقبل للخفة) اى للميل الى فوف (من الحرارة) فان الهواء اسرع قبولا لذ لك من الله (فانها) اى فان الحرارة (اذا عملت فى المركب) اى فى المركب الذى لابكون الالتحام بين بسايطه شديدا (بادرا لاقبل) كا لهواه ( الى التصعد قبل مبادرة الابطاء) كالماء (دون العاس) كمالارض (قبعري من ذلك نعريق يلك الامسام النتخطلقة الطبايع ثم يحصل بعد ذلك امتماع المتشا كلات بمقتضى طبايعها فان عند زوال العايق هن التعريف يقتضى طبيعة كل واعد من تلك البسايط الميل الى ميزه الطبعى فيعصل اجتماعه مع مشكاله ولقائل ان يقول اذا كان الابتماع مستند االى طبايعها لم يكن ذلك نماصة للحرارة بل لطبايعها والحق ان المسند الى الحرارة ازالة العايف عن 1)قوله المستند الى الحرارة الفعل الاول لالحرأرة وهو تسييل الرطوبات المنجمدة التغريق والتفريق والجمع انماهما بمفتضى طبابعها (واما الذى بالبرد وتحليلها ثم تصعيدها وتبخيرها بسايطه قديدة الالتحام فان كان اللطبيف والكثيف فيه قريبين من ومن ذلك يلزم الجمع والنفريق فلها الاعتال ذاذاقوى تانبر المرارة فيه مدنت فيه عرة دوريه كما فيمما مدغل فلذلك اسند اليها (سيد فى الذهب فان اللطبق اذا مال الى النمعد جذ به الكنيف يمدنت مركة دوربة وانكان الغالب هو اللطيف نصعد واستصحب الكثيف كالنحاس المركب مع النوشادر تركيبا محكما فانه ربما يصعد بالكلية بالنار القوية (والا) اى وان لم يكن الغالب هواللطيف (فان لم يكن الكثيف غالبا) بدا بل قليلا (اثرت النارف تلبينه لافى تسيبله) كالحديد (والا) اى وانكان الكثيق غالبا بدا [فلم يقوعلى تلينه ب) قوله كالطلق الطلق ضرب منابفآ) كا لطلق والنورة الا بالحيل كما يفعله اصماب الاكسير (ومن اسباب ت نين رممه الله تعالى *

مخ ۱۷۸