139

شرح حکمت عین

ژانرونه

============================================================

1) قوله وفيه تظالخ اجاب بعضهم عن ذلك بان المطلوب هو الثانى لان القوم لمابينواتر كب الجسم من جزثين بحثواهن 127} اموال كل منهسا بالقياس الى الامر فانبنوا ان انفكاك الصورة عن الهيولى اان لبول المره است ان فان السرة وانارم من ذلك اسلح ا ن اج فى الس ير بل ن معما هيولى اولايكون ممتبع وكذا قرروا تهر البوى عن الحريه لم اناب مكون هرب بعش السولبات من ان اللأه المل ملن الكرما لع الصورة داقبا لايقال لوركان اقتران الببولى البردة بالموره سنيع الذيور مال ودلبلهم كامف على ذلك لامننع ان يقارن شىء من الهيوليات لصورة اصلافا نن بجب انفواما انه هل يمكن ان توجد هيولى مامن العميولى عن الصورة لان ذلك انسمايكون كذلك ان لولم يكن الجردةغيرصورة فهوبحث اغر لا غرض لهم فى مخالفة بالماهية للممقنرنة وهو ممنوع ولقائل ان يقول اذا سلمت دلالة الحجةتحقيقه والظاهران الصواب ما ذطره البعض (س أطيا البعلى المره الجمدر ابرابا بالجرء العلس اة لح ال بالس الان السة الغيض الى ان الغترنة بالصدره لاجرن بغلرها عنما وهيولى الامسام الانمكاله بين الهبولى الصرره ا رادان هى المقترتة بالصورة فيستحبل تجردها عن الصورة الجسبة وهوين كيفية تعلق آحديهما بالامرى بناء المطلوب وفيه نظر لان المطلوب بيان ان العيولى لايجوز ومودها بدونعل ذلك (سيد رعمه * 3) قوله المناغرين عن الهيولى اى الصورة لأبيان ان المقترقة به ا لا يجوز تجردها عنها والحجة بعد تسليم بالذات اما التناهى فلانه يستلزم مافيها تدل على النانى لاالال وعلى هذا يبوزان بومد البعض الانتطاي والانفال ذلك بالامة واما 1 دايمادون مقارنة الصورة (ولبست) اى العيولى (علة للصورة التشبل بلنفرعه عليه ولقائل ان بقول امتباج الصورة فى تشخصها اليهماغير والالنقدمت عليها بالوجود) لوهوب تقدم العلة على المعلول بالوبود الميت معقول لانه انكان الى الجزئ منهما لزال والثالى بالمل لامر بن امتليع ابيكاك اليولى ف الوجود عن الصرة انتص م الدل ع الكان الص وفى المواصى القطبية فى نفي التالى نظرلان تقدم العلة على العلول الشخصة العينة باقية مع تبدل افراد بالوجود انما هو بالذات لا بالزمان متى يستحيل النقدم فى م النا التناهى والشكل عليه ا وانكان إلى الكلى من اشه (والا لوجدت) فذلك باطال قطعافا نا نعلم بالضرورة ( ولا بالعكس) اى وليست الصورة علة للهيولى (والا لوجدت) إن انضمام الشكل الكلى منلا الى الصورة ( ا واا بال السم ا ار ا صي الصورقفى الوجود عن الميولى وفى الحواش القطبية فى نفيه ايضا ذك النظرالمراد من قولهم هذ اليس ان هذه الأمور بعينه (واقول بمكن ان يزال عنه ذلك النظر بان يقال والالوبدت الصورةنفيد الهذية والتعين بل انها لازمة اى متشخمصة قبل الهيولى ضرورة ان الشى ءمالم بتشخص لم يوجدف الخارجللشنمص من ميث هو شخص فهن ومالم يوجد فى الخارج لم يؤثرفى وجود الشىء والتالى باطل لان الصورةمشخصات بهذا المعنى وح يغناران المراد هو الكلى فلا ميمذور (وفيه جث المنسخصة مناية فى نشنخصما الى التنامي والشكل الينبأخر ين عن العيولى اذيصبر معنى الكلام ان الصورة فى لابقال لوكان الامر كذلك لكانت العيولى متقدمة علي الصوره فلم تكن اتصافها بلوازمها محمنامة الى تلك الامور الصورة شريكة علة الهيولى واللازم باطل عند كم لإن تقدم الهيولى المحمتامة الى الهيولى فمى من تلك الحيثية على الصورة من هبث هى صورة ما يستحيل عندنا لانها شريكة علة السهلى لاعل المورة النكنسة النامر بى ينم صما هن التامى والبل ار بعي ا لا باف لك تب م من يي الذات فيجوز ان يكون علة لهالال تقديم يثال والالتدمت المولى البتشمسة ى الوهوه بالذات على الصرك ل ال بلوازمها (ولا يتوهم ان تقدم الملزوم بالذبات يوهب تقدم اللوازم لان ذلك منوع الأترى ان العلة الملزومة لمعلولما متقدمة عليه بالذات ع اسحالة تقدمه على نفسه (سيد

مخ ۱۳۹