138

شرح حکمت عین

ژانرونه

============================================================

1) قوله فللخصم الغ فان قيل المراد التحيز بالذات وادهى الضرورة فى ان الجوهر المتحيز قابل للقسمة بي المان فلنا فلابابة الى القيد بالمروهريل الصحير الذ انى كافى كمافرر 1،9 الشارح (سيد رعمه الله * فى المهات بل المطا مشار اليه تبعا للسلمح والسلمح تبعا للجسم على 3) قوله لكانت هى تفس الصورة يمكن الاكنفاء بالاول لما عرفت ان المراماسبجيء والهيولى على تقدير تجردها عن الصورة انكانت متحيزة المتحير بالا وانه وعلى سبيل الاستقلال بشبعية الصوره ولو امقها و لا بخف ان بمرد المومرية الجوهريه الامتدادية (سيد رحمه الله 3) قورله ويتكن الا ل لايغنض فبول القسة بوجه فضلاعن الجمات وامامع التحبرفلاغصم بهنع الطلاف هذا الكلام اذليس كل وم ان يمنع ان كل بوهر متحيز فه وقابل للقسمة فى الجمات الثلث الى ان يقوم قابل للقيسة فى إلجمات مسبابل العليه برهان (ولولانت كذلك ) اى ولوكانت الهبولى عند الانفراد يكن مالافى شء فان قلت القوم اطلقوا

الكلام فى التعريف قلنا الحق ان ذ عن الصورة قابلة للقسنفى الجمات الثلث ( لكانت هى نفس الصورة

التعريف للجسم يمعني الصورة ذهومقارنة اباها) ضرورة ان كل ماهو كذلك فهواما نفس الأمتداد الجسم فى بادى الرأى واثبات جزء آغرهوا الجسانى او ذو امتداد جسمانى وهو محمال وفى الحواش القطبية فى كون الهيولى وتركب الجسم منهما ممتاح الى نظر دقيق هذ اما مقق بعضهم (سدرالصورة قابلة اللفسمةفى الجمات الثلث نظرا اقول يمكن ان يكون النظر موان الصوره لوكانت قابلة القسة فلاينم اذكره فى انبات العيولى الضرورة غير مسموعة الا اذاكان مالا وهو دلهق الحيز غير متحيز فى تلك الوالجواب عنه ان السراد من القسة فرض شىء فيرعئ والقسة بعذا اصلا لا بالاستقلال ولا بالتبعية و غرالمعنى يقبلها الالتدادلن اته وغيره بواسطته لا الانفكاك المؤدى الى الافشران قان القابل للقسة بهذا العنى هر العبولى والغدار معها فى تلك الحال اى مال المقارتة متحيزة لقبولها ويمكن ان يكون هوان الصورة لوكانت قابلة للقسمة فى الجهات للمصورة (سيد رحمه الله * 5) قرله لان البسناج الخ والصراب اللد يات بسالانه المرعران القابل للنسن فيها ومكن الاعنذار عن ولك نه ابن المتابي الى المجبزب الذ آن هو الصور(وان الم يكن منحبرزه لها فارنتنها الصورة والا لقارنفها اما مال كون تلك الجسبة التى هن امتداد موهرى واما] 1ا.- -7.:الa ال. ال10 مل ل تا :: الصوره ف الميزاومال كونها لافى المير والاول ممال للمتناع مثارنة الجسم فان اغذ بمعنى الصورة فظاهر وان أغذ بمعنى المركب منهافهو متصفمافى الحبز لما لاوجود لهف الحيز بالضرورة) وفى الحواش القطبية لان بالتحيز لامل انتصاف جزئه اعني الصورةمقارنة مافى الحيز الغير انمايكون بمقارنة حيز هما او باتحاده وفيه نظر عرالى كمرااقول النظارهو منع الانخصار و قرهيه ان يغال لاتسالم ان مغار تشما فى المبد انادي سع بر النج الماعر الفبر اسا تمو ن ما مهمنم الوعمرن واتا كون كرمللا ان كرومان الشارح (سبدر مه الله* 2) قوله هذا الدليل وصورة توجيعه الغبر ايضافى الحيز و اما اذ الم يكن فلا( والثافى ابض ممال لامتناع وبود

ان يقال اردنا الشف النانى لرالصورة لا فى الحبز) لامتناع وبودها لافى الجسم وامتناع وبود الجسم وعدم تحيزها قوله يقارنها الصورة قلنا لافى الحيز فيمتنع وجود الصورة لافى الحيز ضرورة كون جزء المتحيز مينوع انه الايقارتها اوبازان يكون بعض

اليرلات ممردا عن الصورة واالامتحيز افلايرد الاعتراض عليه بقوله ( وفيه نظر لان المحناج الى الحبزهو 9110 يمكن نفي التالى وليست الصورةالجسم لا الصورة) واعلم ان هذا الدليل على تقدير صحنه لابدل الاعلى مقترنة اللهبولى (رحمه الله * () قوله على تقدير صمته الح كانه اشارة الى مادكرناه على دعوى الضرورة (سيد رممه الله * (ان الهيولى)

مخ ۱۳۸