140

شرح حکمت عین

ژانرونه

============================================================

ا)قوله واللازم باطل لان الصورة الخ ان اثبت ذلك بان الصورة لبست علة لذات الهبولى ولا الهيولى علة لذات الصورة وليس بينهما استغناء لماذكر فلابد ان يكون كل وامدةمنمما علة لتشخص الاغرى اما الصوره فعلة فاعلية واما الهيولى فعلة قابلية فبعد تسليم هذه المقدمات وانتاجها للمطلوب يلزم الدور ضرورة ان امتناع علية الهيولى موقوف على كون الصورة فاعلة لتشخصها بنأعلى تقرير الشارح وكونها فاعلة له موقوف على امتناع عليتها بناء على التقرير المذ تور وهو الظاهر من عبارة المتن وان اثبت بوجه آغر فلابد من تحريره لينظر فى صحته وفساده (سيدقدس 2) فوله وفى الموايي القطبة الخ وبكن ان بجاب عنه بان 13} قوله فاين الل منهما ما مة الى الاغرى لبس تفر بعاعلى قوله ولا يستغنى فقطبل عليه علم ماعلى ال اسلم الامسا الات امر ورد الان بل ان السور بمطلتاعلية لاشفس العيولى كاس: 1 الطرفين الى الاغرفقط ومنئن سق (ولايستغنى كل منهما) اى من العيرلى والصورة (عن الاغرى مركل س عتراض (سيدرح.

ومه والا لامتنع التركيب بينهما) لمامر غير مرة (فان لكل منهما ماجة 3) قرلهلا الى الصبرة الشمعة لواز الخو وسع اسرب عذ التابحه فى الصسر يا مسدنسلح الى اليروة) ول الم ام الباي يبوع ا لان اعباع الكون والفسادمع وقوع الفعل وامافامد هيا الى الاغر لا امنياع ل واعد منهما الى الامرو الالابتع التركبب الفلكبات فقد يبنتع المواز الذكورلا بهن الموضوع والعرض لا جتفناء البوضوع عنه مطلقا انه قسلم ع اون ولالشركيب بينهما على مامر واذاتبت امتياج كل وامد منهما الى الامرمن 43) قوليهعه العرض لا الصورة وانبوجه (قالهبولى تفتقر الى الصورة ) اى الصورة من ميث هى صورةما الصورة حناجة الى الهيولى فى البقاءلم و ش ش بم (ويلنا) الن السره اسب بوار البافا بم يله ابسرد قش بانه آنسما بلزم ذلك ان لوكهان الحل(والصورة مفتقره اليعا بى تشكلها) لمانبت ان لجوق الضكل اياها انسا الحتاج اليه الحال فى البقاء مستغنياءنهوبمشار كة من المادة وفى الحواشى القطبية فى ان الانتقار على هذا الوجه ومتقوما دونه وهو منوع اذا منياج الحال دون عكسه نظر واقول الحال المحتاج الى المحل فى البقاء هو العرض فى البقاء الى السحل ليو سلاالصورة على قانونهم والعبولى لوافتقرت الى الصورة فى تشكلما وتقومه بدونه تأمل (سيد رحمه الله مل عدمالدير لالرم لمرعبا الدب رلا جغار الصربة الما وبكها عل ماوان معم ار هالدور بناله على ان تكون اليهولى علة قابلبة النشكل الصورة والصورة الى ذات الأغرى لا الى تشكلها فان قيل علة فاعلية لتشكل الهيولى فنقول فلم يكن الافتقار فى هذا على العكس اذاكانت احد بعما علة لتشكل الامرلان افتقار الصورة الى الهيولى فى التشكل لماكان فى كون الهيولى قابلة لبشكاما فعكسه هوان يكون افتقار العبولى إلى الصوره فى تدكلما بان على تشكل الاغرى ومن جملة مشخصاتها الصكل فبلرم تقد ما من حيث انه امنشكةكون الصورة قابلة لتشكلما لافاعلة (ويتشخم كل منهما بالانمرى) فلوانعكس الامر دار (فجوابه مافصلناهاى بذات الاغرى لكن ذات الهيولى علة قابلية لتشخص الصورة فى الحاشية السابقة (سيد رممه اللهلافاعلية الامتناع ان يكون القابل فاعلاو الفاعلية هى الاعراض الكتنفة 9) قوله فنقول فلم يكن الخ هذه مناقشة بها مثل الاين والوضع وغيرهما وذات الصورة علة فاعلية لتشنمص لاتفيد بد وايعتد بها اذليس نظر صاهب الحواش الى بنمصوصية العكس بل الى دفع ماذكره المصنف فكانه فال فى ان الافتقار على هذا الوجه (الهبولى .

دون غيره نظر (مولوى سيد رعمه الله* 7) قوله ويتشخص كل منهما بالاغرى السابق من عبارة المتن الى الفهم السليم ان قوله فأفن لكل منهما مامة الى الاخري نتيجة لقرله وليست علة للمصورة الخ وان قوله فالهيولى تتبجة لتلك النتيجه اوتفصبل لها وان قوله ويتشخص عطف على النتيجة الأغيرة فه ومن جملة تنابج المقدمات السابقة فلا يمكن ان يثبت به شء منها وقد اشرتا الى ذلك فيماسبف وكررناه ههنارومالزيادة الضبط والايضاح (سيد رممه الله*

مخ ۱۴۰