ستاسې وروستي لټونونه به دلته ښکاره شي
د نوې رنسانس پیلوونکي
مارون عبود d. 1381 / 1961رواد النهضة الحديثة
نسجت لها كف الحضارة مطرفا
يزري إذا خطرت بكل مسهم
وأظن أنني أشهد وتشهد أنت معي أن قصيدة شيخنا هذه لم تسمع بالحضارة قط، بل ولم تر لها وجها. كان التشطير والتخميس والتضمين من بضاعة عصر الانحطاط، وقد أكثر «روادنا» من عرض هذه البضاعة في سوق الأدب، وكثيرا ما كان معلمونا حتى الكهنة الأجلاء منهم يقترحون علينا «فروضا» شعرية، وجلها من الغزل الدسم مثل:
لو أن لي في من أحب عواذلا
لسعيت في تشتيتهم وتوصلي
لكن محبوبي تعشق نفسه
وغدا العذول فما يكون تحيلي
ومثل:
وأمر ما لا قيت من ألم الهوى
قرب الحبيب وما إليه وصول
ناپیژندل شوی مخ
د ۱ څخه ۲۶۳ ترمنځ یوه پاڼه ولیکئ