236

د نوې رنسانس پیلوونکي

رواد النهضة الحديثة

ژانرونه

في الجاحدين عطاءه للمعدم

فكم اجتداه المملقون ودهرهم «مر مذاقته كطعم العلقم»

أما في وصف الناقة فانظر كيف التقى البطلان كأنهما جبلان: «وكأن ربا أو كحيلا معقدا»

سالا غداة ذميلها كالحنتم

فأديرها مثل المجس ودفها «حش الوقود به جوانب قمقم» «ينباع من ذفرى غضوب جسرة»

تحكي إذا وخدت زفيف الزهدم

أكرم بها من بازل عيهامة «زيافة مثل الفتيق المكدم»

وأخيرا يقول في التذييل:

وإليكها بدوية عبسية

تسدي إليك ثناء عنترة الكمي

ناپیژندل شوی مخ