293

رسائل

ژانرونه

============================================================

وسال المهل المقلو، وغرض كاتبها أن يكتب في أول السطر قبل بسم الله الرحمن الرحيم وإذا فظت بحوها الحافظ المحافظ هذا عهد الله عليه، والله السطلوب.

قال الحكيم الخبير، إنه من عند الله القدير، وإنه بسم الله العظيم الكبير، وصلى الله على رسوله رئيس الرسل نهاية السوال، وبغية السائل والمسعول يا هو، يا أنا، يا ذلك يا هذا، بالجميع وحدت الله اكبر، وقلت: لا إله إلا الله الحى القيوم.

وعلمت قوله: (الما يخشى الله من عباده الغلماء) ([فاطر: 28].

ورست(4) قوله: (قل أمر رئى بالقسط ) [الأعراف : 29].

وذقت(4 قوله: (هو الأول والآخر والظاهر والباطن) [الحديد: 3] .

وطاب لي قوله: (وضي الله عنهم ورضوا عنه) [المائدة: 119].

واستطبت قوله: إلا لله وإلا إلنه راجعون) [البقرة: 156] .

وعزمت على قوله: (الا كه الخلق والأنر) [الأعراف: 54].

وصرفت قوله: (كل يزم فو فبي شان) [الرحمن: 29] .

وعجزني قوله: (واله تعالى جد ربنا) [الحن: 3].

(4) قال الشيخ القاشلي: الرسم هو نعت بجرى فى الأبد على العموم والحخصوص بما جرى هي الأزل بريد بقوله: بسا جرى لي الأزل: ماسبق لي علمه تعالى وقال قنس سره: الرسم: آثر الحق على العيد الظاهر عليه عند رحوعه من حال ما كد ادعاهه او مقام صدله هذا الأثر الظاهر عليه في دعراه وقد ذكر فنس سره مع الرسم والوسم بالولو، فقال: االه العلامة الإلية على العيد تكون دليلا على أنه من أهل الوصول والتحقيق لي الحق .

(2) قال سيدي حمد وفا ل وعثا به: النوق هو ادراك في القلب، ييز *ه بين اشحاص اصناف المعاني، هذا إذا صح من علة داء الشرك الخفى، وحتيقته: وحدان حلاوة من التنى في رياض تروض الرضاء وغايته: الاستغناء فى تصور معاني الحقائق عن نصب الأدلة والبراهين العية والعقلية اف وقال البغدادى في شرح الصلاة: هو نور عرفاني يقنفه الحق بتجليه لي قلوب أولياكه يفركون به بين الحق والباطل من غير أن يتقلوا ذلك من كحاب وغيره.

ولد عرقه الشيخ الأكبر بأنه: أول مبادى التجلى للمودي الى الشرب؛ لآنه إذا كان نفسين فهر الشرب والوجدان ما بحس به بالباطن كالجوع مثلا.

واصطلاحا: ما يجده العارف في كليه من التجليات الالهية، فكما أن من أحس بالجوع باعطتا لا ردد فيه، ولا يكون لأحد معهه دحل في هذا الإحساس الباطنى الخاص، كذلك من وحد الحق تعلى هكون هذه الكيفية.

مخ ۲۹۳