234

رسائل

ژانرونه

============================================================

وسقل ابن سبعين تعللى سبحانه عن ذلك علوا كبيرا.

واما النقل فلقوللن كبقله ضيء) (الشورى: 11] يعي فائا وصفايا وأفصالا.

وقوله: (وكم يكن له كفوا) [الاحلاص: 1] يعى مثلا: (أحد) : اي لا هي ذات ولا بي صغة ولا فى فعل، بل ادعاء السسلواة فى العلم ونحوه هذه جاعة من المكفرات لمن اعقده بل ذكر على القارى فى *موضوعاته الكبرى انه كفر إجاقا.

ولي بعض العبارات المنسوبة لبعض الأيمة المتاحرين قال: قد جاهر بالكفر بعض من يدعى العلم في زماتاء وهو متشبع بسا لم بعط فزصم ان رسول الله عه كان يعلم الخمس وغيرها، وكل ما يعله الله تعالى وهولاء الغلاة عندهم علم رسول الله تد منطيق على علم الله تعالى سواه بسولى فكل ما يعلمه الله تعالى علمه رسول الله على ومن اعقد تسوية علم اله تعالى وعلم رسوله تد مكفر اسساعا كما لا بفى اشهى.

وأحاب بعضهم عنه بأنه لا بدعى مشاركه لربه تعالى فى علمه الحقيقى اللهي حاضا وكلا، ولا مساولة عله لعله في الحقيقة واللات، ولا يلزم من علمه جيع علمه على صا قاله الشيخ أو فيره ذلك لأن علمه تعلى واحب، وهو صفة من صفاته الأزلية الأبدية القائمة بناته العلية، السزهة عن التغير والنقص والزيادة والمشاركة والانقسام والمحو والاثبات، وضيرها من سات الحدوث ليس بضرورى ولا كسى ولا دفعي ولا تدريجى، ولا مستمد من شىعه بل من ذاته العلية بحلاف علمه تهنانه جافر وليس بواجب، حادث لم يكن ثم كان، ويجوز عليه بالنظر للاته طروء العدم ونوه وتوصف بالضرورة وبالكسب وبكونه دفيا أو تدريبيا، وهو مسشد من الله تعالى لا من ذاتهه لأته باعلامه تعالى واطلاعه، وقد قال: (لا يظير على غنيه احلا إلا من ارتضى من وسول) ([الحن: 26 -27] وهلا رسول، بل أعظم الرسل وأفضلهم فلا بعد هي أن يطلعه الله تعالى على جيع معلوماته ولا حذور في ذلك عقلا، فإن الاحتلاف المذكور قاطع بان الحقيقة غير الحقيقة، ومانه لا مشاركة ميتهما فى النات اصلا، هل بأن ينها غاية التباين وبو من هذا الجواب أحماب عن العارف المذكور الفقيه الكبير، مفتى حلب المحدث الواعظ أبو فص عر بن عبد الوهاب بن ابراهمم الحلى الشافعى القاضي، المقولى سنة أريع وعشرين وألف ن سقل، وهو فى جلس درسه عن مقالة الأستاذ الذكور حسبا ذكره فى وحلاصة الأث ونصها: ومن تعليقاته جوابه عن مقالة الأستاذ محمد البكرى أن النى ع كان يعلم جيع علم الله تعالى، وقد سقل عنها فى جلس درس فأجاب بآن مقالة السيخ هله صحيحق ولا انكار عليه فيهاه إذ بجوز آن الله تعالى فهه علمه ويطلعه عليه، ولا يلزم من ذلك آن يدرك سيدنا حد تد مقام الربويةه اذ العلم المذكور ثابت له تعالى، واصطفى يتعليم الله تعالى لياه والى مثل ذلك اشار البوصيرى يقوله: ان من جودك الدتيا وضرتا ومن علومك علم اللوح والقلم وفي الحديث: وقال لى ربي ليلة الإسراء: فيم يختصم الملا الأعلى يا محمده قلت: لا أدرى فوضع

مخ ۲۳۴