============================================================
11 ابن الطوير القيترانى فمن مات وضعه، ومن ؤلد آثبته بعد علم صحة الولادة بقرائن الأحوال : 51 واذا ارتاب بأحد آخذه باثبات ذلك(3) بمن يوثق به من جيرانه، ثم ينزل فى وقته فى الجريدة المقدم ذكرها. ولهم اوقاف : رباع(1 وغيرها والنصف من بركة (11 الحبش(0)(1) والنصف الثانى للأقارب(2)، وبلقس(4)(2) مضافة إلى الفريقين ؛ (4)6 ووقفت عليهم باجمعهم فى آيام الصالح [ طلائع) بن رزيك للمقيمين بمصر : ن (3) ف ش: الجيق 5) ماقطة من ش أبهج منلر، ثم زرتها أيام غاض معظم الماء (1) عن الرباع انظر اعلاء ص 93 .
(11 بركة التش، كانت تقع جنوب مديت ومقيت فيها متطمات بين خضر من القرط الفسطاط فيما هين النيل والجيل. عرفت، )ا والكتان تفتن الناظر. (المغرب 10، الخطط بذكر اين دتماق والمقريزى، ببركة المعاقر2 : 155 وراجع أمية بن أى الصلت : الرسالة و بركة جنر وباصطبل فرة واصطبل قامش المعرية 40- 21) وبركة الأشراف وهو الاسم الذى اشتمرت *ه .
(3) أى الأشراف الأقارب وهم أهل الببت (الانتصار4: 5ه، الحطط 2: 156) الفاطى ، ولد أورد القلقشندى نص تقليد بزم وغرفت ببركة الأشراف، دون شك، بعد أن الأتارب، وهو التقدمة على أقارب الخليفة: استول علبها الصالح طلائع بن رزيك (549- (صيع : 1: 394) .
(4) بلفس الأشراف . قرية قديمة ذكرها ابن 556) وأوقنها على السادة الأشراف: (الانتصار،: 56) ممانى ضمن أعمال الشرقية (تواتين 110 س 2) وذكرها ابن الجيعان ضمن أعمال القليوبية ولم تكن هذه البركة عميقة فيها ماء راكد بالمعنى المفهوم الآن من لنظ بركة، وإنما كانت (التحفة السنية 6 س 21) ومشاها المقريزى السلوك 86- 860 بلت تطلق، كا هقول محمد رمزى، على حوض من الأراضى الزراعية التى بغمرها ماء النبل وقت الأشراف . هى الآن من بين قرى محافظة فيضانه سنوئا بواسطة خليج بتى وائل، الذى القليوبية شمال بهيم وهى تايعة لمركز قلبوب و كانت قلا من قرى مركز شبرا الخبمة . (على كان يتمد ماءه من النبل جنوفى الفسطاط، ار اط د نكانت الأرض وتت أن يغمرها الماء تشبه البرك رمزى: القاموس الجغران قى) اس ولهذا سميت بركة. وبعد انصراف الماء عنها ل (5 أعقاب الفيضان تنكشت أرسها ولا تحتاج ال الحرث للبنها. (النجوم الزاهرة 6: 382) أما تسمبتها باسم تلقس الأشراف فيرجع إل أن العسالح طلائع بن رزبك (549 - 556) بؤكد ذلك ما ذكره ابن سعيد المغربى بقول : وعايت من هذه البركة أبام فيض النيل عليها أوففها على جماعات من الآشراف على أن *
مخ ۲۲۷