============================================================
يزهة المقلشن ف انحتار الدؤلثن نقابة الأشراف الطالبيين أما نقيب الأشراف(1) فيعين من هذه الطائفة وآجلهم سمعة . وكان نقيبم قد توفى فى أيام الأفضل الوزير فخرج أمره إلى النقباء، وعدتهم على ما تقرر إثنا عشر، بأن يرفعوا ورقه(3) بأسماء شيوخ القوم . فلما رفعت إليه قال: 1 (5) هل بقى أحد ؟ قالوا : رجل واحد وهو استهم . فسال(15 عن سبب التاخير، فقيل إن به برصا؛ فقال : هذا هو النقيب، وما يقال له؟ قالوا: أبو إسماعيل . فأحضره واخلع عليه للنقابة وله فى الكلع الطبل والبوق والبنود 11 (6 مثل الأمراء ، فقيل للأفضل : لم هذا ؟ فقال : هذه التقابة يحضر( إلى متوليها الأبكار وغير الأبكار والأرامل ومن أولادهم من (6) هو مستحسن ، (4 فيكون أمره مقصورا على تنفيذ امورهم ظاهرا وباطنا، وربما يقوم منه(4) فى السر قلب من يحضر إليه فتحصل تزاهة على نزاهة ولهذه الثقابة ميزة ، ولصاحبها النظر فى آمور هذه الطائفة ومنع من يدخل 12 فيهم من الأدعياء . وهم مثژلون عنده فى جريدة ، ونظيرها فى ديوان الرواتب، 5) ماقعلة من ش 6) ف ش: قال:4) فش: ضر، 6) فش: االاده ومن 4) ساقطة من ش أمره كنقيب نقباء الطالبيين وتمكينه من التصرف (1) هذا توغ من شرف الدم أوجده الإسلام صاحهم، (اليحى: أعبار 9-6 ف آل بيت رمول الله ، فكان كل من وانظر كذلك ابن مير: آحبار9 العلالبيين والعاسيين أو العلويين فاطب القريزى: اتعافذ 42، 88 بالشريف، وكان طم متذ العهد الأول للاسلام (241 ،111 0143 يب هول آمورهم كذلك اورد القلقشتدى نع تقليد بنقامة وكان تقيب العطالين (الأشراف) فى معسر العلويين لا يغلم تاريفه (مبح10: 397 ن أول عهد الفاطمين هو ابو عبد الله شممد بن 40) وغنهد إلى شرهف لا بعلم تارغه أبفا على بن إيراهيم الرمثى، وقد أورد المثيى (197 -121 21 نق الجل الذى أصدره الخليفة الظاهر الإعزاز دين الله ف جمادى الأول منة 414 إليه بامضاء
مخ ۲۲۶