============================================================
يزفة المفلين فى اخبار الثؤلنن والقاهرة من أولاد الحسن والحسين بن أمير المؤمنين على بن أبى طالب، رضى الله عنهم . والرباع مختصية بالطالبيين، ولهذه المعاملة ديوان ومشارف وعامل: وللنقيب نائب عنه ملازم الديوان . ويحصل(4) ما يستخرج من المال فى صندوق تحت يد المشارف . وكان لا يثدب هذا الديوان إلا العدول الشيوخ ليشاركوا التقيب فى مباشرة النساء وغير ذلك . ولا يقطع أمر ولا ثؤجر إجارة ولا تغمر عمارة إلا بعد موافقة شيوخ هذه الطائفة، ويكرم شيوخهم ويتودد الى شبانهم(4) ، وله تثقيف من سفه نفسه ويردعه عن أذية غيره باللوم والحيبة والأدب الخفيف إن احتاج إليه.
فإذا اجتمع(4) هم حاصل من وجوه ارتفاع وقفهم آثفقه فيهم فتارة فى الديوان، لأن الرجال يقبضون لمن تحت حوطتهم من النساء، ويحضر النفقة صاحب ديوان مجلس الرواتب.
وعلى التقيب آن يعود مرضاهم ويسعى فى حاجاتهم ويشيع(5) جنائزهم كواحد منهم، وله مزئة النقابة لا غير وله عشرون ديتارا، ولمشارف الديوان عشرة دنانير، ولنائب النقابة ثمانية دتانير وللعامل خمسة دنانير(1.
اللحتيب (كانت دكة الجسبة فى مدة الخلفاء الفاطميين بمكان مفرد تعرف به، وموضعها الآن فيما بين المكان المعروف بالآبازرة والمكان المعروف بمكسر ل ش؛ وبمل 5) ل ش: شابم 6 ش: ارتفع. 5) سيع: وانجهم ويشى لى بكون تلثاها عل الأشراف الحسين294) (11 ابن الفرات: تارخ / والحييين، وسبع قراربط منها على آشراف المدية البوهة وجعل منها تيرافا على بنى معقوم 14 - 1،6 وتارد التلتشندى : مبع 2 : امام مشهد عل رضى الله عنه. (ابن دتساق: 421- 472 الانتصار: 45، المقريزى : الخطط 2:
مخ ۲۲۸