225

نزهت المقلتين

ژانرونه

============================================================

ابن الطوثر القيتران على رؤسهم بمكان العلامة(1) - أعنى خط الخليفة - وله اخذ التجوى(2) من المؤمنين بالقاهرة ومصر وأعمالهما لا سيما الصتعيد، ومبلغها ثلاثة دراهم وثلك، فيجتمع من ذلك شىء كثير يحمله إلى الخليفة من يده(5) بينه وبينه وأمانته فى ذلك مع الله تعالى، فيفرض له الخليفة منه ما يعيته لنفسه وللنقباء معه(6). وفى الإسماعيلية الممولين من يحمل ثلاثة وثلاثين دينارا وثلثى دينار على حكم النجوى وصحبة ذلك رقعة مكتوبة باسمه فيتميز فى المحؤل فيخرج له عليها خط الخليفة " بارك الله نيك وفى مالك وولدك ودينك * فيدخر ذلك ويفاخر(4) به.

وكانت هذه الخدمة متعلقة بقوم يقال طم بنو عبد القوى() أبا عن جد آخرهم الجليس، الوكان الأفضل بن أمير الجيوش تفاهم إلى المغرب، قولد الجليس بالمغرب ورفى به ، وكان يميل إلى مذهب أهل السنة، وولى القضاء مع الدعوة وأدركه أسد الدين شيركوه واكرمه وجعله واسطة عند الخليفة العاضد، وكان قد خجر على العاضد، ولولاه لم يبق فى الخزائن شيء لكرمه وكأنه علم أنه آخر الخلفاء(4)(1).

ه بولاق: بيده 4 سافطة من بولاق ،) بولاق: وبتاخر. 158 هذه العبارة اكثر اختعسارا ل خزينة ولكنها تعمل نفس المعتى وأضاف إليها المقررى : ووفليفة داعى الدعاة لا أعرتها فى دولة من الدول إلا فى دولة اخلفاء الفاطيين بمصر حامة 12 سورة اغحادلة (1) عن العلامة انظر أعلاء مر 89.

(13 انظر فسا بل ف 127.

(1) النجوي. انجذها الاسماعبليون من قوله (1) المتريزى : الحطط ا: 391 وقارد تعال : بآيها الذبين ماينوا إذا نجيتم الاتعافظ 2 : 437 ، ابن الفرات : تار /1: الرسول فقدموا پين پدنى نخوبكنم 1412، التلشتدى :سح463:2 صدقة ذلك خير لكم واطهر} ا الآية

مخ ۲۲۵