انزنهة الأرواح (مقدمة الكتاب - ابتداء أحوال الفلسفة) ج -.
قال ابو معشر في اختلاف الزيجات : إن ملوك الفرس بلغ من اع نايتهم بصيانة العلوم وحرصهم على بقائها على وجه الدهر وإشفاقهم اعليها من أحداث الجوء و آفات الارض ان اختاروا لها من الورق أصرها، على الاحداث وأبقاها على الدهر وأبعدها عن التعفن : لحام جر الخدنك5 - و يسمى التوز، وبهم اقتدى" اهل الصين والهند االامم واختاروها لقسيهم لصلابتها وملاستها وبقائها على القسى، ام طلبوا لها بعد ذلك من بقاع الأرض وبلدان الأقاليم أصحها ترب او أقلها عفونة وأبعدها من الزلازل والخسوف [إو -] أبقاها على الدهر بناء ، فلم يحدوا أجمع لهذه الاوصاف من أصفهان10، تم فتشوا (1) في م : أبو معز - خطأ ، وذكر ابن أبي أصيبعة ترجمة أبي معشر في كتابه اون الأنباء 1 /207 نقلا عن الفهرست لابن النديم ، فقال : كان أبو معشر اهو جعفر بن مد البلخى من أصحاب الحديث أولا، 00000 و يقال إنه تعلم النجوم بعد سبع و آربعين سنة من عمره0... و توي ابو معشر وقد كان اجاوز المائة سنة (2) فى م : البحوم - كذا (3) ف م : أجرها (4) من س و فى الأصل : لخاء - بالخاء المعجمة خطأ، وفى م : الها - تحريف ؛ وفى ار الحواهر : لحاء- بالكسر والمد- قشر الشجر (5) لفظ فارسى ، قال ف قيقه م غياث اللغات - معجم الفارسسية : خدنك - بفتحتن دوختيست وب آن نهايت محكم و صاف و راست باشد چون اكتر از چوپ آن تر يسازند (6) فى غياث اللغات: بالضم بواو وزاي معجم نام پوسست درحتيست (7) فه م : اقتاد (8) زيد من م (*) في م: فهذه (10) في معجم البلدان :/299.
الياقوت : أصبهان - منهم من يفتح الهمزة وهم الأكثر، وكسرها آخرون س
ناپیژندل شوی مخ