ازنهة الارواح (مقدمة الكتاب - ابتداء أحوال الفلسفة ) ج-1 3 اه شابور بعده 3 مثل ذلك2 ، وكتب الكتب بالفارسية على ما كان هر مس ، البايلى و "دورينوس السرياني4 وقندروس اليونانى من أهل أينية وبطليموس2 الإسكندرانى وفرماسب الهندى، فشرحوها وعلوها الناس على مثل ما كان أخذوا من جميع تلك الكتب التى كان اصلها 29/ 5 من بابل ، ثم جمعها وألفها ، / وكذلك فعل كسري9 انوشروان بعدهما10 11) لمحبته للعلم 11 ؛ ولاهل كل زمان ودهر تجارب حادثة وعلم مجدد لهم على قدر الكواكب والبرج الذى هو ولى تدبير(12 الزمان بامر13 الله تعالى.
(1) مكذا في الأصل وس : وفي م: شايور ، وقدمرت ترجمته قريبا نقلا عن الطبرى مختصرا (2 -2) فى س : كذلك (3) قد مر التعليق عليه قريبا .
(4-4) فى م : دورئنوس السويانى، ووقع فى عيون الأنباء /.5: ديونوسيوس، فى تار بخ الحكماء للقفطى ص 184 : ذروتيوس (5) وقع فى عيون الآنباء 418/1 قورونس (2) سقط من م (7) له ترجمة فى تاريخ الحكماء للقفطى ص 95، و له ذكر في العيون 310/1(ه) من م وس ، وفي الأصل : كانت (9) قال الطبري في تاريخه 2/ 91: كسري أنو شروان بن قباذ بن فيروز بن يزدجرد ابان بهرام جور ، فلما ملك كتب إلى أربعة فاذ وسبانين كان كل واحد منهم على احية من نواحي بلاد فارس ..... قال : ولثماني سنين وممانية أشهر من ملك ععرو بن هند ولد رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وذلك في زمن أنوشروان وعام الفيل الذى غزا فيه الأشرم أبو يكسوم البيت . و له فيه ترجمة واسعة ووقائع
كثيرة فراجعه (10) كرر هنا فى الأصل وم : كذلك (11-11) فى م : لمحبة قال العلم (12) في م : تدير (13) فى م ةكأمره
ا
1
ناپیژندل شوی مخ