أمن آل نعم أنت غاد فميكر
غداة غد أم رائح فمهحر؟
وكان زاهدا في الدنيا ، راغيا في الاخرة ، سئل الخلافة فامتنع منها ، وكان اجمع الناس لشروط الخلافة لكنبه صدف عنها ، وأثنى على ابن الزبير ، وذكر حسبه من جميغ الاطراف من حد وهو الصديق صاحب الغار وحدة وهي عمه رسول الله صلى الله عليه وسلم صفيه بنت عبد المطلب وأب وهو حواري الني صلى الله عليه وسلم وأم وهي أسماء ذاتالنطاقين وخالة وهي أم المؤمنين عائشه. مم عفيف في الاسلام ، قارىء للقرآن على ما ذكره البخارى فى صحيحه فى التفسير فى باب قوله تعالى : « ثابى اثنين إذهما في الغار » ثم بايعه على رغم كثير من المهاجرين والأنصار ، فجزاه جزاء سنمار ، فأخرجه من مكة موضع رياسة أبيه وحده ، وأبعده عنه وبئس ما صنع في بعده . فاجتمع عليه آلاف من طليه العلم والحسب من قريش وسادات العرب فخاف منه ابن الزببر فيعث اليه قاضبه أبا بكر وقبل يكني أبا محمد عبدالله بن أبي مليكة القرشى التيمى فقال له فيما حكاء البخارى ألضا فى صحيحه منفردا به أتريد أن تفاتل ابن الزبير فتحل حرم الله فقال : لمعاذ الله إن الله كتب ابن الزبير وبنى أمية محلين وإني والله لا أحله أبدا» الاثر الى آخره . ومات بالطايف(1 سنه يمان وستين (687 م) ، وقيل سنه سبعين وهو بن سبعين سنه وقيل ابن إحدى وسبعين سنه وقيل ابن أربع وسبعين وصلي
مخ ۹