نظم مستعذب
النظم المستعذب في تفسير غريب ألفاظ المهذب
پوهندوی
د. مصطفى عبد الحفيظ سَالِم
خپرندوی
المكتبة التجارية
د خپرونکي ځای
مكة المكرمة
ژانرونه
(٤٢) هذا القول غير موجود في نصّ المهذب. (٤٣) ثمّ كثر استعمالهم لهذه الكلمة حتى سموا البعد مسافة. الصحاح والمصباح (سوف) واللسان (سوف ٢١٥٢). (٤٤) في المهذب ١/ ١٠٤: روى ابن عمر (ر) قال: كان النبى ﷺ إذا جد به السير جمع بين المغرب والعشاء. (٤٥) من بابي ضرب وقتل كما في المصباح (جدد). (٤٦) فعلت وأفعلت للزجاج ١٦ والصحاح (جدد). (٤٧) عن الأصمعى في الصحاح (جدد). (٤٨) في المهذب ١/ ١٠٥: ويجوز الجمع بين الصلاتين في المطر .. قال مالك ﵀: أرى ذلك في وقت المطر. (٤٩) كذا في خ ومصححه في الحاشية بالهمزة. (٥٠) قال الفيومى: والذى أراه بالبناء للمفعول بمعنى الذى أظن وبالبناء للفاعل بمعنى الذى أذهب إليه. المصباح (روى) وانظر اللسان (رأى ١٥٤٥). (٥١) .......................
(١) جاء في المهذب ١/ ١٠٥: وأما في القتال المحظور، كقتال أهل العدل وقتال أصحاب الأموال لأخذ أموالهم فلا يجوز فيه صلاة الخوف. (٢) في المهذب ١/ ١٠٥: يجوز في كلّ قتال مباح كقتال أهل البغى. . . إلخ. (٣) روى صالح بن خوات عمن صلّى مع رسول الله ﷺ يوم ذات الرّقاع صلاة الخوف. . . إلخ المهذب ١/ ١٠٥. (٤) ع: أو: تحريف. (٥) في صحيحه ٥/ ١٤٥ عن أبي موسى (ر) قال: خرجنا مع النبى ﷺ في غزاة ونحن ستة نفر بيننا بعير نعتقبه فنقبت أقدامنا ونقبت قدماى وسقطت أظفارى، وكنا نلف على أرجلنا الخِرَقَ فسمِّيت غزوة ذات الرّقاع لما كنا نعصب من الخرق على أرجلنا. (٦) في صحيحه ٥/ ٢٠٠. (٧) انظر سيرة ابن هشام ٢/ ٢٠٤ وحاشية تحقيقه ومراصد الاطلاع ٦٢٤، ٦٢٥. (٨) في المهذب ١/ ١٠٦: الأفضل أن يصلّى بالأولى ركعة وبالثانية ركعتين لما روى أن عليًا (ر) صلّى ليلة الهرير هكذا. (٩) موضع بقرب الرقة على شاطىء الفرات من غريبها كانت الوقعة بين على (ر) ومعاوية. مراصد الاطلاع ٨٤٦. (١٠) ع: عمر بن الفارض: تحريف. وانظر تاريخ الطبرى ٥/ ٤٢ - ٤٨. (١١) ع: قيل ولم أعثر على قائله.
1 / 106