============================================================
تقي الدين المقريزى إلى الجبل الأحمر، ويدخل في هذا الحد مسجد تبر(1) والريدانية.
وأما الجهة الشرقية فإنها(ه) في الطول من باب القلعة المعروف بباب السلسلة(") إلى ما يحاذي مسجد تبر في سفح الجبل الأحمر؛ وفي العرض ما خرج عن سور القاهرة الشرقي إلى الجبل.
(ه) أضاف في بولاق: والجهة الشرقية فإنها حيث ترب أهل القاهرة ولم تحدث بها العمائر من التربة إلا بعد سنة اثنتى عشرة وسبعمائة.
بابين متقابلين هما: باب المدرج وباب القرافة (1) مسجد تير يني هذا المسجد في عام كان الدخول إل القلعة دائيا عن طريقهما، 140ه وعرف أولا بمسجد العر والجميزة، ولي ويضيف القلقشندى لذين الباين بائا ثالكا هر زمن الدولة الإحشيدية عثره الأمير نميم، أحد كبراء الآمراء في أيام كافور الإخشيد والمتوفى باب السر. (مسالك الآبصار 80، الحطط 2: 204، صبح الأعشى 3: 37). وعلى ذلك فإن 1ب فعرف به. (بى بن سعيد: تارخ باب السلميلة لابد أن يكون خارج القلعة لا 19326.399)11. ى ابن دقساق: الانتصار4: 9، المقريرى: الخطط 2: 413).
يودي إلى القلعة ذاتها وإنا إلى المنشآت الملحقة واكر المسبحى من ذكر هذا المسجد في حوادث بها والى الإصطلات السلطانية.
سنة 415ه لآن الخليفة الظاهر كان كثير وقد ظل باب السلسيلة موجودا حتى بداية الركوب إليه (أخبار مصر (القهرس) 136).
العصر التركى تجاه جامع السلطان حسن إلى آن جدد رضوان كتغدا الجلفى المتوفى عام وكان هذا المسبد يقع بآخر الحسيية من جهتها 1168ه عمارة الباب المعروف بباب القرب الشمالية قرب الرهدانية في سفح الجبل الآحمر بالرمئلة والبدنتين على جمانبيه والزلاقة تقريا فى وقبلى المطرية. ومازالت بقاباه قائمة باسم زاوهة موقع ياب اللسيلة أو إلى الجنوب منه بمسافة حمد التبرى في الشسال الغرب للة مترر قليلة. (الجبرتى: عجائب الآثار 1: 192، حامات القبة بالقرب من قصر القبة. (أبر كازانوفا: تار وصف قلمة القاهرة 414 الان الجرم 19هت1: 196، 186 202" وانظر كذلك المقرمى: 19 الحطط 2 213 س (1، أها الحاسن: التجوم (2) باب السلسلة. لم متعرض آحد من الزاهرة 7: 162، 4: 165، 172).
الكاب الذين وصفوا القلعة إل وصف هذا ومازال باب العزب قائما في ميدان صلاح الباب على الرغم من تكرار الإشارة إليه عند الدين تجاه جمامع السلطان حسن ومجل بالآثار سردهم للحوادث التاريخية. فابن فضل الله .55 الصرى والمقريرى نفسه لم بذكرا للقلعة صوى
مخ ۱۹۰