114

له ژوندی څخه تر مړي پورې: تر ورو

من حي إلى ميت: إلى أخي

ژانرونه

فلست من الألى انتقضوا عليه

وقالوا لا خلود ولا ثوابا

وداعا أيها القمر المسجى

خبوت وكنت أثقبهم شهابا

فلو درسوا حياتك وهي صغرى

أصاغوا من محاسنها كتابا

دمعة حرى

على شاعر العرب في المكسيك المأسوف عليه، الأستاذ محبوب الخوري الشرتوني صاحب جريدة الرفيق، الذي انتقل إلى رحمة الله في مكسيكو نهار السبت الواقع في 27 حزيران سنة 1931.

يا أخي محبوب.

يا أستاذي في الحداثة، ويا صديقي في الشباب، ورفيقي في ديار الغربة.

ناپیژندل شوی مخ