============================================================
وإن كان اسما كالمخدع (1) ، وإنما (1) لم ينصرف في المعرفة لانضمام التأنيث إليه لأنهم قد قالوا" : فان تكن الموسى جرت س: فأنثوه فصار التأنيث فيه كالتانيث في عقرب(4) وغقاب ونحو ذلك .
فأما قولهم "سية القوس" (15) فليس من باب أوسيت رأسه: إذا حلقته(1 وان كان في السية من القوس انجراد(") واحتلاق مما يلبس سائر القوس من 10(9 العقب (4 ، وذلك أن محمد بن يزيد روى عن أبي عمر(4) الجرمي عن أبي عبيدة (1)غ : كالمحذع.
(2) س : واذا.
(3) هذه قطعة من قول زياد الأعجم بهجو خالد بن عتاب بن ورقاء، أو أعشى همدان يهجو خالد بن عبد الله القسري : فإن تكن الموسى جرت فوق بظرها فما ختتت إلا ومصان قاعذ وهو لزياد الأعجم في المذكر والمؤنث للفراء ص 86، وفيه تخريجه . وهو بيت مفرد في شعره ص64 عن اللسان (مصص) . وذكر التسيتين ابن السيد في الاقتضاب 3: 146 -147 . وانظر شرح شواهد الشافية ص 291 - 295. المصان : الحجام . وأوله في س : وان.
(4) س : العقرب.
(5) سية القوس : طرف قابها . وقيل : رأسها. وقيل : طرفها المعطوف المعقوب.
والمعقوب : الذي لوي عليه شيء من العقب. وسياتي تفسير العقب بعد قليل: (6)غ: حلقه (7)غ : انجرار.
(8) العقب: العصب الذي تعمل منه الأوتار، الواحدة عقبة.
(9) س: عمرو
مخ ۳۴