277

============================================================

3 الامنلرمن افام فان الربلعيا فى شنى هلال عن أبي قتادة يعني العدوي أن عمر بن الخطاب كتب إلى عامل له: ثلاث من الكبائر : الجمع يين الصلاتين الا من عذر، والفرار من الزحف والتعب، قال البيهقي : أبو قتادة أدرك عمر فان كان شهده كتب فهو موصول والا فهو إذا انضم إلى الاول صار قويا . وهذا اللفظ يدل على اباحة الجمع للمذر ولم يخص عمر عذرامن عذر . قال البيهقي وقد روي فيه حديث موصول عن النبي في اسناده من لا يحتج به وهو من رواية سلان التيمي عن حش الصنعائي عن عكرمة عن ابن عباس اه (فصل) في تمام الكلام في القصر وسبب اتمام عنمان الصلاة بنى وقد تقدم فيها بعض آقوال الناس، والقولان الاولان مرويان عن الزهري وقد ذكرهما أحمد روى عبدالرزاق: أنا معمر عن الزهري قال انماصلى عتان بمنى آربما لانه قد عزم على المقام بعد الحج ورجح الطحاوي هذا الوجه مع آته ذكر الوجوين الا خرين فذكر مارواه حماد بن سلمة

عن أيوب عن الزهري قال انما صلى عتمان بمنى أربعا لان الاعراب كانوا كثروا في ذلك العام فاحب آن يخبرهم آن الصلاة أربع قال الطحاوي

فهذا يخبر آنه فطل مافصل ليعلم الأعراب به ان الصلاة آربع. فقد يحتمل

أن يكون لما أواد أن يريهم ذلك نوى الاقامة فصارمة يما فرضه أربع فصلى بهم أربعا فالسبب الذي حكاه معمر عن الزهري (1 ويحتمل أن يكون فعل ذلك وهو مسافر لتلك العلة قال والتأويل الاول أشبه عندنا لان الاعراب كانوا بالصلاة وأحكامها في زمن رسول الله ةو أجهل منهم بها وبحكمها في زمن عتمان وهم بأمر الجاهلية حيشئذ أحدث عهدا اذكانوا (1) الذي خبر المبتدا . والمعنى فالسبب الصحيح هو الفي حكاه مسرا

مخ ۴۲