166

خلاصه نافعه

ژانرونه

============================================================

كما قال، تعالى: وجعل الظلمات والثور) (1)، معناه : خلقهما.00.

وقد روى هذا المعنى عن ابن عباس (2) ، رضى الله عنه ، وقال ، تعالى : وكمان أمر الله مفعولا }(3) ، والقرآن من جملة أوامر الله ، تعالى لقوله ، تعالى : ({ وكذلك أوحتا النك روحا من أمرتا} (4) الآية (0) ، فيجب أن يكون مفعولا له ، تعالى .

وبدل على ذلك ما روهناه بالاسناد الموثوق به إلى النبى ، ، انه قال: دما خلق الله من سماه ولا أرض ولا مهل ولا جيل أعظم من مسوره البفرة، وأعظم ما ليها آية الكرسى4(1).

وروينا عنه ، (2) ، أنه قال: "كسان الله ولا شىء ثم خلق الذكر، (4) وقد بيدا أن القرآن بسمى ذكرأ، نصح وصفه بأنه مخلوق .

وروى أنس بن مالك (9) عن عمر (10) بن الخطاب ، رضى الله عته ، أنه قال : "اقرأوا القرآن ما اتتلفتم ليه ، ذاذا اختالتم ليه، لكلوه إلى خالقه (11) .

(1) سورة الافعام آمة (1).

(2) هو عبد الله هن عباس من حبد العلب القرضى الهاشمى، ابو العباس: حبر الامة الحابى الجمليل لرحمان القرآن ولد مكة مدة 33 بدنشا فى هسر التبوة، ولزم رسول الله شظر، وررى عنه الأحاديث الصحبحة، وشهد مع *صل ل وهن عب بصره لى آخر هره. توفى ااه..هسب له تفسير.. انظر اهن الجورى : صفة الصفره 31/1).0.والحلية (314/1).

(4) سورة الشورى آية (2ه) (2) ورة الأحزب آيه (27) (5) ما بون القوسين فى الأصل (6) رواه العرمدى (144/5) (كعاب لضاتل القرآن باب ما جاه لى صررة ال هران) حديث (2684).

(7) ليس لى الأصل : وسلم.

(8) رواء لمخارى، (4 /129) ( كتاب بده الخاق) عن حمران من حصت، ولكن بلفظه كما هلى: وكان ل، عر وحل، ولم مكن شيء مره، وكان عرشه على الماء خلق السموات والأرض وكغب لى الدكر كل شيءه وكذلك العرمدى وأحمد ف مستد (431/4 - 432) عن عمران ابشا والطبرانى . .. انظر كشف الخفاء1 (171/2) .

(9) أنس بن مالك بن النضر من ضمضم الخررجى الأنصارى، أبو لمامة، او ابو حمرة: صاحب رسول ت، وخادمه ولد 10 ق،ه فى الديبة له فى كعب الحديث 2246 حديثا ، اسلم صههرأ وخدم النى الى آن كبض، فم رحل الى فمشل ومتها الى البصرة فمات لهها وهو آخر من مات بالبر من الصحابة سنة 93 ه / 716م.،. انظر طبقات اين د10/2) (10) فى الاصل: أنس من عمر (11) رفعه احمد بن حتبل فى مستده، والبخارى ومسلم والتمالن الى رسول الله ت، من رواهة جعدب ملهد: "السرأوا القرآن ما اتلفت عليه لويكم لاذا اختلفتم ليه لافومواه، انظر السموطى الجامع الصبغير، (52/1) ، رواء البخارى (10119) (كتاب فضاكل القرآن، باب 37) حديث (0060 - 5061) : وكذلك لى (كتاب الاعتمام، باب 26) 33019-33 ديت (2364- 7320) ورواه مسلم، (2003/4-2001، وكماب اللم باسب 1) حديث (2667)... ولدارمى 1 (441/2 - 442) (كتاب لضاتل القرآن باب إذا اختلفتم بالقرآن لقوموا)، واده(363/4):

مخ ۱۶۶