============================================================
الخالص، أو ما يؤدى (1) إليه، ولا شك ان الطاعات تؤدى إلى الثواب ، فيجب أن يكون مريدا لها000 والعسر : هو الضرر الخالص، أو ما يؤدى (2) إليه، ولا ضرر اعظم من المعصية ؛ لأنها تودى إلى العذاب، فيجب أن يكون الله، تعالى (3) ، غير مريد لها .
ومدل على ذلك (4) قول الله ، تعالى : { والله يريد أن يتوب عليكم وشريد الذمن يثبعود الشهوات أن تميلوا مملا عهيما } (0) ، فاضاف الله ، تعالي (1) ، إرادة الميل إلى غيره ، ويدل (7) على ذلك قوله ، تعالى : ثل ذلك كان سبيه عند رتك مكروها 45) (4) فإذا كان كارها لها بطل آن يمكون مريدأ لها .
. ويدل على ذلك قول الله ، تعالى : ولا يرضى لعباده الكفر (1) ، وقوله : { والله لا يحب الفساد (5.(10).
وقد بينا آن معنى الإرادة والمحبة والرضا واحد، ويدل على ذلك قول النبى : هإن الله كره لكم العبث فى الصلاة ، والرفث فى الصسيام ، والضحك بين المقابر" (11) ، فإذا كان الله ، تعالى ، يكره هذه المعاصى فكيف يجوز لمن يدعى الإسلام أن ينسب إلى الله ، تعالى ، إرادة قتل الأتبياء، عليهم السلام ، وسائر الفواحش؟1.. تعالى الله عما يقول الظالمون علوا كييرا - دليل آخر على أن الله، تعالى ، لا يريد القبائح ، لأنه قد ثبت أن الشياطين (12) 33 ظ تريد القبائح من العباد ( وثبت أن الأنبياء، عليهم السلام ، كارهون لها، فلو كان الله ، تعالى، مريدأ للقبائح - كما تزعمه المحبوة (13) - لكانت الشياطين (1) فى الاصل : وما هودى (2) فى الأصل : وما هودى 00. والصواب ما آثيتداء (3) ليست لن الأصل (5) سررة النساء آية (27) (6) ليست فى الأصل: الله تعالى .
(8) سورة الاسراء اية 38) (9) سورة الرمرآية (7) (10) سورة البقرة آية (*20) .
(11) مذا الحدهث روله معيد بن ميهيور فى سننه مرسلأ من يييمى بن ابى كشير" وذكره للسموطى هى آلمامع الصسفهرة ([ (72) على يابحر للعلى : واد كده بمد، كرهنكم بتأهمت تى اسدم ولن ن ا سدقه، وقرت تى فصه واللضحك عند القيور، ودخول المساحد وانتم حمتب، وادخال العمون هى البيوت بغيرادده ، وكال : ضعيف " (12) فى (ا) : الشيطان (13) هم تقاة الفعل عن للعيده على وحمه الحقمقة، وإضافته إلى الرب ، وهم اصداف الحممرهة الحالصة ، والممنية للعوسطة، والحمهمية عم الاولون ، والأشعرمة هم اسحاب التوسط، ونظرية للكسب :
مخ ۱۵۶