116

کتاب الوراق

كتاب الأوراق

ژانرونه

1801021

وتظر من فاير ذي حود بسم عن واضح ذي أشر

وقال فيها

بداك الحقوق لمن قد قهز

وا رددت المظالم واسترجعث

آنيع بسيزيهم فايدغدا

وآل آبي طالب بعد ما

تكاد السعاء لها تتفطر

ودانت ادانيهم جفوة

وقد آوشك الحبل آن ينبدره

وصلت شوابك آرحامهم

اوصقيت من شريهم ما كدر

فقربت من حظهم ما تأىجه

ء لا عن تناء ولا عن غفر

وأين بكم عنهم واللقا

واخوتكم دون هذا البشر

أخلاؤكم بل اشقاوكم

ومن فم وأنتم يدا نصرة وحدا حبيام قديم الآثر اه [75و]

يشارا يتقديمكم في الكتاب وثقلى فضانلكم في السود فوصله ولم يكن يصل الشعراء الا قليلا.

~~(231حدشي أحمد بن يزيد المهلبي قال: حتتي أبي قال: كان موسى بن عد يه ولل الله العلوي متحيا عن السلطان فلما استخلف المنتصر جاء الى والي لمدية فبايع وقال: انما كنت أهرب من الظلم وان أوخذ بما لم أفعله فأما الان فانا أؤل من يبايع، فكتب بذلك والي المديتة الى المتتصر فحدث يذلك فأشماعه قال يزيد ن فقلت: يا أمير المؤمنين قد عملث في هذا شعرا وعلى عهد الله ان أخنث من أمير للؤمنين بها، فقال المنتصر: قل لا آخنت الساعة وأنشدنا، فأنشده [الكامل] : حيا الالة مسلما حيانا قد كان قبل سلامه غضبانا وقال فيها7 وولقد بررت الطالبية بعدما ذموا زماتا قبلها وزمائا ) البيوان واحبار البحتري: فابنغر احبار البحتري: أريغ الديوان: ونالت فلي الاصل تتاني الديوان: قرابتكم الديوان: يشاد مروج الذهب 2047

مخ ۴۷۵