164

خبر څخه بشر

kitab al-Khabar ʿan al-Bashar Fi ’ansab al-‘Arab wa Nasab Sayyed al-Bashar

ژانرونه

جماديات، وجماد. عن جعفر بن محمد الصادق قال. هذه السماء سميت في الزمان الاول في زمان كانت جمادي في كانون, وكانون, ثم وقع الرسم الي يوم القيامة فان رايتها في الصيف فلم يقع يقع الاسم في هذا الزمان وانما وقع في ذلك الزمان ثم يتلو جمادي شهر رجب وسمي بذلك لتعظيمهم اياه عن القتل فيه قال الفرا ورجب تجمع ارجابا ورجاب وسمي رجبا لترجيبهم عن الهتهم والترجيب التعظيم لآلهتهم وقيل انما سمي رجبا من الفزع يقال رجب الرجل يرجب رجبا اذا فزع والعرب تقول رجبت فلانا ارجبه رجبا ال اعظمته وتقول رجبت فلأنا ارجبه رجب اذا اعظمته ورجوبا ايضا وارجيته ارجبه ارجابا اذا عظمته ورجبته ارجب ترجيب كله اذا عظمته ثم يتلو رجب شعبان وسموه بذلك لتشعبهم فيه اي تفرقهم في طلب المياه وقيل في الغارات.

وقال ثعلب عن بعضهم انما سمي شعبان لأنه شعب اي ظهر بين شهر رمضان وبالجمع شعبانات وشعابين ث يتلو شعبان شهر رمضان وجمعه رمضانات وارمضة. وحكي بعضهم وارمض وليس ثبت.

وقال المطرزي كان مجاهد يكره ان يجمع رمضان ويقول. انه اسم من اسماء الله تعالى وقال ابن دريد لما نقلوا اسماء الشهور عن اللغة القديمة سموها بالازمنة التي هي فيها فوافق رمضان الحر فسمي به قال الفرا سمي بذلك لرمض الحر وشدة وقع الشمس فيه و ويقال هذا شهر رمضان وهذا رمضان بال شهر قال الله تعالى شهر {شهر رمضان الذي أنزل فيه القرءان} البقرة. 185 وقال بعضهم جاريه في رمضان الماضي تقطع الحديث. ثم يتلو رمضان شوال قيل سمي بشويل البان الابل وهو توليه وادياره.

وقال الفرا سمي بذلك لشولان الناقة فيه بذنبها والجمع شواويل وشوالات ثم يتلو شوال ذو القعدة. والجمع ذوات القعدة سمي بذلك لقعودهم في رحالهم عن الغزو لا يطلبون كلا ولا ميرة وذو الحجة سمي بذلك لأنه شهر الحج.

واما شهور السريانيين فانها تشرين الاول وعدته احد وثلاثون يوما. وتشرين الثاني وعدته ثلاثون يوما وكانون الاول , وعدته احد وثلاثون يوما وكانون الثاني ثلاثون يوما وشباط ثمانية وعشرون وما و اذار احد وثلاثون يوم, ونيسان ثلاثون يوما واير ويقال ايار واحد وثلاثون واحد. وثلاثون يوما وحزيران ثلاثون يوما وتموز احد وثلاثون يوما واب احد. وثلاثون يوما وايلول ثلاثون يوما وشباط بين شهورهم يزيدونه ربع

مخ ۲۱۸