============================================================
سمعه المشركون، فسبوا القران ومن أنزله ومن جاء به ، فقال الله تعالى { ولا تجهر بصلائك ) أي بقراءتك حتى يسمعها المشركون *ولا تخافت 3ن)} عن أصحابك فلا تسمعهم *(وابتع بين ذلك سبيلا ()) أسمعهم ولا [خ 7490،م 446] تجهر، حتى يأخذوا عنك القرآن .
- وفي رواية: بين الجهر والمخافتة .
234- (خ م) وعن عائشة أن هذا نزل في الدعاء.
[خ 4723، م 447].
سورة التيف لباب: {وادقالك موسى لفته* : 60) 235- (رخ ه) عن سعيد بن جبير. قال: قلت لابن عباس : إن نوفا و البكالي يزعم أن موسى عليه السلام، صاحب بني إسرائيل ليس هو موسى ه صاحب الخضر عليه السلام. فقال : كذب عدؤ الله. سمعت أبي بن كعب اه يقول: سمعت رسول الله يقول: (قام موسى عليه السلام خطيبا في يه بني إسرائيل. فسئل: أي الناس أعلم؟ فقال: أنا أعلم. قال فعتب الله عليه إذلم يرد العلم إليه. فأوحى الله إليه : أن عبدا من عبادي بمجمع البحرين.
هو أعلم منك. قال موسى: أي ربا كيف لي به؟ فقيل له: احمل حوتا .
في مكتل. فحيث تفقد الحوت فهو ثم. فانطلق واتطلق معه فتاه. وهوه و يوشع بن نون. فحمل موسى عليه السلام، حوتا في مكتل. وانطلق هوه و وفتاه يمشيان حتى آتيا الصخرة. فرقد موسى عليه السلام، وفتاه. فاضطرب ه الحوت في المكتل، حتى خرج من المكتل، فسقط في البحر. قالقياه و وأمسك الله عنه جرية الماء حتى كان مثل الطاق. فكان للحوت سربا .
235 - اللفظ لمسلم .
============================================================
ناپیژندل شوی مخ