اباب: * يبتغوب إلن ريهر الوسييلة) : 257 230 - (خ ه) وعنه في قوله تعالى : ( أوللك الزين يدعوت يبنغو إن 227 - العتاق: السور التي نزلت أولا بمكة .
ومعنى تلادي: من آول ما تعلمته، والتلاد: المال الموروث القديم .
229 - كلمة (للحي) من البخاري وليست في المخطوطتين .
115
============================================================
ريهو الوسيلة )) قال : كان نفر من الإنس يعبدون نفرا من الجن. فأسلم النفر من الجن. فاستمسك الآخرون بعبادتهم. فتزلت: { أولك الذين يدعوت يبغوت إن ره الوسيلة).
اخ 4714، م 3030] [باب: {عى آن يعتك رلك مقاما مودا) : 79] 231 - (خ) عن ابن عمر قال : إن الناس يصيرون يوم القيامة جثآ، كل أمة تتبع نبيها يقولون: يا فلان اشفع، يا فلان اشفع، حتى تنتهي الشفاعة إلى التبي ، فذلك يوم يبعثه الله المقام المحمود. [خ 4718] اباب: { وسعلوند عن الروح) : 85) 232 - (خ م) عن ابن مسعود قال: بينا أنا مع التبي، وهو يتوكا على عسيب، مر بنفر من اليهود، فقال بعضهم: سلوه عن الروح، هنهن وقال بعضهم : لا تسألوه، لا يسمعكم ما تكرهون، فقاموا إليه فقالوا: يا أبا القاسم، حدثنا عن الروح، فقام ساعة ينظر ، فعرفت أنه يوحى إليه ، فتأخرت عنه حتى صعد الوحي، ثم قال : ( ويتشلونل عن الروح قل الروح من امر رى ومآ أوتيشين العلو إلا قليلا(ي)]) فقال بعضهم لبعض قد قلنا لكم لا [خ 7297، 7456،م 2794] تسألوه.
ول - وفي رواية: «وما أوتوا من العلم إلا قليلا» قال الأعمش: هكذا في قراءتنا.
[خ 125] آباب: { ولا تجهر يصليك} : 110] 233 - (خ م) وعنه(1) في قوله تعالى: (ولا تجهر يصلايك ولا ثخافت )4. قال : أنزلت ورسول الله متوار بمكة، وكان إذا رفع صوته 233 - (1) قوله : (وعنه) أي عن اين مسعود، وليس كذلك بل عن ابن عباس .
116
ناپیژندل شوی مخ