269

============================================================

كتاب الاصلاح 234 16 لوكان لزكريا حدالتمامية، لمانالت ذلكالرزقمنعندالله، منغيرواسطةزكريا 1212 ومنغيرعلمه. فإناللواحقلاحظ لهمفیالجارى، إلامنجهةالمتم بتة. فهذانشاهدانعذلان وجه4.

س89- 441 4-1602 2 على أن زكريا لم يكن له حدالتمامية، سوىغيرهما منالشواهد. أحدهما مخاصمةاللواحقله

و و ومنازعتهم إياه،والآخر حين نالت مريم حظها من التاييد، منغير واسطة منه.

س64 فلمارأیزکریا أنمریمقذنالت ذلك، وأنصاحبالدور قدقرب، هنالكدعاز کریا هوس ربه، أنيکونلهقسطفیتلكالمراتب،التی، کانتتنتظرفیذلكالدور،وأنلایکونمبخوس ه ومسو هه س س

الحظ منها،فقال: "رب... هبلىمنلدنكوليا. يرثنىويرث منءال يعقوب وأجعله رب ود: ووه ورر2: رضيا.". فالموالى، هم الحدود، الذين كانوا يتولونالأمر فیذلكالوقت، وهم الذين كانوا

نازعوه فیمريم. فخافأنلايكونلهحظ فیتلكالمراتب، عندانقضاءأمر ذلكالدور، وسأل

انيكونمنأهل دغوته،منيكون داخلافیجملةالورثة، الذينيرثونأمرالدورالخامس، كما وس . و 23-04

س 6 س قال أهل التفسير، فیقوله: "يرثنىويرث منءاليعقوب، "، إنزكرياكانحبرا،فسألربه و د130 12 أن يكونله ولديرثه الحبورة،ويرثمنآليغقوبالنبوة.فالحبورة، دونحدالمتم، علىماقد س -3،فو26 و 9- م شوهي 2 تقدم بهالقول. والنبوة، حدالأتماء. أى،سأل أنيكونمندغوته،منينال درجتهعندتمام

16 أره، ويرثودائع الأتماءالتی، کانتمسلمةإلیه،وهم آلیغقوب.وأنيرثمنآلیغقوب، سر 1 موا س 5 15 أئ، يكون لهحظوحدونصيبفیالدورالمقبل. فعندها، بشربيخيى، فقيل له:"يازكريا الف-279

1 - الف ، ج : لما نالت . ب : لما نال .

2 - الف ، ب : بتة فهذان . ج : رتبة فهذا.

3 - الف ، ب : من الشواهد احدهما . ب : من الشواهد احداهما .

4،3 - الف ، ب : اللواحق له ومنازعتهم . ج : اللواحق ومفازعتهم.

4 - الف : ب : حين نالت . ج : حين قالت .

5 - الف ، ب : هنالكن . ج : هناك.

6 - الف ، ب : ان لايكون مبخوس الحظ . ج : ان لايكون منجوس الحظ .

17- آيهه 4 ، سوره 19 (سورة مریم) ودوآیه5 و6 از همین سوره که در حاشیه شماره4،3 صفحه233 آمدهاست.

قال رب انى وهن العظم منى واشتعل الراس شيبا ولم اكن بدعائكث رب شقيا .

9 الف : حضظ. ب. ج: حظا.

8 - الف ، ج : كانوا يتولون . ب : يتولون .

11 - الف ، ب :کان حبرا . ج : کان حسيرا.

10 - الف ، ب : امرالدور. ج : الدور.

14 - الف ، ب : الاتماء . ج : الاتماء.

مخ ۲۸۲