============================================================
الجزء الخامس 23 25
و
-5-وه1-6 من أي بطن يكون. فلذلك تنافسوا فیمريم والتكفل بها. ولو كان قائما بينهم، لما تنازعوا 115292-4 ولاختصموا، كما قدتقدم القول به.
وقالأهلالتفسيرفیقولالله،عزوجل،فیقصةزكريا: "وإنىخفتالموالىمنورآهى3
54،و3 ، وم4- -11 ه
453 و كانت آمرأتی عاقرا فهبلىمنلدنكولیا.یرثنیویرثمنءالیعقوب، "، قالوافیالتفسیر، 4و د130 ان زكريا كان حبرا . فدعا ربه أن يرزقه ولدا يرئه حبوره، ويرث من آليغقوب آلنبوة.
ور 1 وهوب و الملك والحبور دون حد النبوة . وآلنبوة، على حد التمامية . وآلحبور، على حد آللواحق 6 -54104- والمستودعين. فلما أضيفأمر أم صاحبالدور الخامس إلىزكريا،وجعل تربيتها إليه، 4و36 15
قام بتكفلها ، حتى بلغت وآرتفعت . وكان حدها فوق حدزكريا، ونالت آلبركة بغير 16 واسطة من زكريا.
و تحقيق ذلك، قولالله، عزوجل: "... كلمادخلعليها زكرياالمحرابوجدعندها 11- ه
همو - هر و2 121.
ر زقاقال يامریمأنیلك هذاقالتهومنعنداللهإناللهيرزقمنيشاءبغيرحساب. *.فالمحراب،
على الحدالذىناله، يعنى، أنه، أرادمجاراته وتعريفحدهوماينال منالرثبة، وأن خامس12 :- ه 223 و 12--11 --5- و44 النتطقاء يخرج عنبطنه.وحده قدسبقإلىمعرفة ذلك منجهةالخيال، فقال يامريم آنى لك 5 اف - 278 هذاءقالت هو من عندالله، عرفه، أنه، ناله بخيال المتم الغائب فی ذلك العصر.
14 3 - الف : الله تعالى . ب ، ج : الله عزوجل.
3 - الف : وقا. ب، ج : وقال.
4،3- دوآیه5 و6، سوره19 (سورة مریم) . وانی خفت المولى من وراءی وكانت امرانی عاقرا فهبلیمنلدنکن وليا . يرثنیويرث من ءال يعقوب واجعله رب رضیا . 5 - الف، ب : کان حبرا . ج :کان خرا .
5 - درهرسه نسته ، لخبوره ، آمدهاست .
5 - الف ، ب : ان يرزقه . ج : ابررقه .
6 - الف ، ب : والحبور دون حدالنبوة والنبوة على . ج : والحبور دون جدالنبوة على .
8 - الف ، ب : وكان حدها . ج : وكان حدا . 8 - الف ، ب : ونالت البركة . ج : وقالت اليركه.
11،10_ آیه370، سور305 (سورة آل عمران) . فتقبلهار بها بقبول خسن وانبتها نباتاحسناو کفلها زکریا کلما دخل علیها زكريا المحراب وجد عندها رزقا قال يامريم انىا لكث هذا قالت هو منعندالله ان الله يرزق من يشاء بغير حساب .
12 - الف ، ب : علىحده الذى ناله . ج : علىالحد الذی قاله .
12- الف : وتعريفه . ب، ج : وتعريف.
12- درمرسهنسخه، کلما اراد، آمدهاست .
14- الف : من بطنه وجده . ب : عن بطنه وجده . ج : عن بطنه وحده.
مخ ۲۸۱