واللطيمة الإبل تحمل التجارة والطيب والبز وأشباهها، (وقول) البراض في شعره: وأرضعت الموالي بالضروع.
أشار إلى قولهم هو لئيم راضع، وعكاظ سوق من أسواق العرب وكانوا يجتمعون فيها كل سنة قبل الإهلال بالحج، (وقوله): والقوم متساندون، أي ليس لهم أمير واحد يجمعهم، وقد فسر ابن هشام معنى حرب الفجار، (وقوله): وتضاربهم غياه، أي تفاوضهم، والمضاربة المقارضة، (وقوله): في قصة خديجة قريبًا من صومعة راهب، يقال إن اسم هذا الراهب نسطو، (وقوله): وسطتك في قومك، أي شرفك، (وقوله): في نسب أم خديجة ابن رواحة بن حجر بن عبد بن معيص، وقع في الرواية هنا حجر بحاء مهملة مضمومة وجيم ساكنة، وحجير بالتصغير وحجر بفتحتين، وهكذا قيده الدارقطني، وهو الصواب، وحفن وأنصناء مواضع من ديار مصر، وقول ورقة بن نوفل في شعره: لهم طال ما بعث النشيجا النشيج: البكاء مع صوت، والقس واحد القسيسين وهم عباد النصارى، وتموج أي يضطرب بعضها في بعض، والفلوج الظهور على الخصم والعدو، وعجت أي رفعت أصواتها، والعروج
1 / 62