186

اداه په قراات کې

الإيضاح في القراءات

ژانرونه

قال أبو سهل: وحدثنا محمد بن حاتم الجوزجاني وغيره، قالوا: أخبرنا إبراهيم بن يوسف، قال: حدثنا عمر بن هارون، عن عثمان بن عطاء، عن أبيه، عن ابن عباس، قال: أول ما أنزل بمكة وما أنزل منه بالمدينة الأول فالأول، فكانت إذا نزلت فاتحة سورة بمكة كتبت بمكة، ثم يزيد الله فيها ما يشاء بالمدينة، فكان أول ما نزل من القرآن إقرأ باسم ربك، ثم ن والقلم، ثم المزمل، ثم المدثر، ثم تبت، ثم إذا الشمس كورت، ثم سبح اسم ربك، ثم والليل، ثم والفجر، ثم والضحى، ثم ألم نشرح، ثم والعصر، ثم والعاديات، ثم إنا أعطيناك، ثم ألهاكم، ثم أرأيت، ثم الكافرون، ثم ألم تركيف، ثم الفلق، ثم قل أعوذ برب الناس، ثم قل هو الله، ثم والنجم، ثم عبس، ثم إنا أنزلناه، ثم والشمس، ثم البروج، ثم والتين، ثم لإيلاف، ثم القارعة، ثم القيامة، ثم همزة، ثم والمرسلات، ثم ق، ثم البلد، ثم الطارق، ثم الساعة، ثم صاد، ثم الأعراف، ثم قل أوحي، ثم يس، ثم الفرقان، ثم الملائكة، ثم كهيعص، ثم طه، ثم إذا وقعت، ثم الشعراء، ثم النمل، ثم القصص، ثم بني إسرائيل، ثم يونس، ثم هود، ثم يوسف، ثم الحجر ثم الأنعام، ثم الصافات، ثم لقمان، ثم سبأ، ثم الزمر، ثم المؤمن، ثم السجدة، ثم عسق، ثم الزخرف، ثم الدخان، ثم الجاثية، ثم الأحقاف، ثم الذاريات، ثم الغاشية، ثم الكهف، ثم النحل، ثم نوح، ثم إبراهيم، ثم الأنبياء، ثم قد أفلح، ثم ألم تنزيل، ثم الطور، ثم الملك، ثم الحاقة، ثم المعارج، ثم عم يتساءلون، ثم النازعات، ثم انفطرت/43و/ ثم انشقت، ثم الروم، ثم العنكبوت، ثم المطففين،.فهذه ما أنزلت بمكة، وهي خمس وثمانون سورة (¬1) .

مخ ۱۹۰