2143 المنقاص المشرف على وسط وكل ما ياتى بر الزائرون من انواع الطعام
وغيره يتناولر رضى الله عنر بحبل رقيق اعده لذلك وربما يحمل بر لاشياء الثقيلت بحيث يخيل للناظرين ان الشىع المحمول محقق السقوط (قالوا وربما يطمع رصبى الله عنب الواقفين في سقوط الشى الحمول حتى ينهيا بعضهم لتلغير فاذا راي ذلك من فاعلر باسطر بقولر طماع اقالم على هذه المحالت مدة طويلة ثم سرح للناسن السطح السفلى وكان
اخفض ارتفاعا مما هو علير فكان الناس يقفين هنالك بين يدي ولا يصل امهصلن الي حيث النوالة احد الا من صرورة وعلى هذه الحالت ادركت امره في شعبان علم سبعت وخمسين وثمانمايت ولا كان في اواخرعام خمسة وستين ه ولمانمانة وجدت لامر كها كدت اعهده تبدل والشيخ رهى اللهعنه الى مخالطة الناس تنزل فكان يصل الى نوالته القريب والقاصى والمطيع والعاصى وامره ذلك معهم ين القبص والبسط داتر والناس الى محلر لارفع بين مهرول وساتر وقد تم ترتيب البدايت ههنا على وجهر الارصى وغايتر التصوى ولم اعز الا بالذى صح فقلب لدى ولم اجنح الى كل ما يروى فبعت حلو كرثري رحيقها يروي وما بالبحر ملحافتي يروي وما كلامر مما يزدرى بحديثر ولا الشيخ ممن حظه عندنا الدعوى وقد بعدت شاوا شماختر قدره فما ان يساميها سماك ولا عوا ولابد هنا من كلاشارة الى التعريف بقدره العالى ومقامر الشريف المحالى وذكرمن شهد ل بالولايت واعترف ممن كان في زمانر من بحرالمواهب اغترف فمن ذلك ما كاتبنى بر امين المملكت العشمانية وصاحب لا شغال لا فريقيتر السلطانيت وهو الفقي ابوعبد الله محمد بن عبد الكريم بن الكماد وكان لر علي مكانتر من اسند اليم حديشر هذا اصح اعتماد وقد وجر الينا ان لا نحيد فى النقل عن نص كتابر فاعراصنا عن ذلك بعد كلافصاح
بر تعرض لعتابر قال يقول كانبر العبد الفقير الى رحمة الله تعلى محمد بن عبد الكريم بن الكماد لطف الله ب وعفاعنه سمعت من سيدنا ومولانا وشيخنا
ناپیژندل شوی مخ