212

213

ثم انم رضم الله عن لما تراكمت عليسير البيت امتلاء بها فيها فتح فى

1 سقفها منقاصا صعد من الى البيث الذى فوقم في الطبقت العليا وغرزفي قاعتر الذي انتقل عنر مربعين عظيهين من الخشب شاهدتهما وقد اعادوا البيت وما حواليب من البيوت روضت للدفن بموت اول دفين فيها وهو الشيخ ابو محمد عبد الله بكسر الدال ناتب بالزاويت وولداخير رحه الله واستقاص ان الشيخ رصى الله عنه لم يطلع لب احدمن خدمت كلاقرين واصحاب المقربين مدة اقامتر بالبيت على فصلت غائط ولا شاهدوا لر مه

شيئا من ذلك بالبيت المذكور بخلاف السطح وكانت اقامت بهذا البيت

العلوى على ما اخبرن بع غير واحد نحوا من ثلاثين شهرا قالوا ومنها طهرفوق السطح فى عام احد واربعين وثمانمانت قالوا واقام فوقى السطاح

اسنت اوقريبا منها وليس بين وبين الحروالبرد حاجزمن بناء او غيره ه ثم انر رضي الله عنر اتخذ كساء تكنر وارقفها باعواد ثم جعل يضيف اليها ه المحصر ويرقيها ويوسعها شيئا فشئا الى ان عادت نوالت على ما ادركناها علير فانطر الى تقلبات هذا الشيخ فى قوالب اطواره وانكماش امثالنا عن ادراك

خفيات اسراره اخصب روض رياضتر وتارج وما زال لدير ما حلا والف مرافقت رفاق المحبين فلا تراه إلا رالحلا تسلي بسلع ووادي الدقا تفقى في الغزام عولاعسزل ه. ه يرى اللوم لوما بحكم الهوى وعن مذهب الحق لا يعزل ويهوى التقل لكن نستى يقال اطمان بس المنزل وكانت سيرتم المستفيضة المعلومة بعد صعود السطح ان الزاترين لا يصعدون عنده الى السطح كما يصعدون اليوم ولا يصلون اليم وانها يصل الير اقاربر لمناولتر ما عسى ان يحتاج الير او تدهوه الصرورة الى الخدمتر فى مهم يراه عنده فيصعد الير اصحاب بقصد ذلك وكان يخاطب الناس من فوق سطحر وهم وقوف بالممرالذى امام الزاويت وتارة يشرف عليهم من العلو الذى فى طالع السطح من الزاويت ويخاطبهم من المنقاص

ناپیژندل شوی مخ