ل اذا كتاب ابتسام الغروس* ووشى الطروس* ف مثاقب قطب لاقطاب * والغوث الملشجاالير بلا ارنياب السامى مقام* الذى انتشرت على آفاق البسيطت اعلامر المحى رياض علوم ألحقيقت بعد الدروس* وحيد دهره وريد عضره * سيدي احمد ابن عروس* قدس الله ريحر * واسكنب من اجنسان فسيحم تاليف العالم العلامه * البحرالمحبر الفهامه* من لازالث الفضلاء بنيرات فواتده شدي* الشيخسيدي عموبن علي الجزايرى الراشدى* ابدالله ثراه* وأسمى قدره وشواه* أميسسن
اظطبعث اولى اطبعتر الدولتر التونسي* بحاضرنها المحيم .1303 14حم
ناپیژندل شوی مخ
2
1
46251
21 ه46 1 همقت
ه ه ب د ل
ا شس م س رانل س
س
4 ق
ال الابله 476 ا 22 امماق ال ال 46666263096722 -71
لح 1292 ابيتمالنالترال 68 بيويدهب س ال * صلى الله على سيدنا محمد وال وصب وسلم*
د الن
قال العبد الفقير الى سر خلقر وسواه * الغنم 1411 114 11 نعل عصر سواه * عببد اللر الراجي ست ت 1111 الجهيل وعفهه الجليل عم ب على الجنائر بن بزر ال اشدي اسده الله بمدد لطفر وأسبل علي 11 سرادقات حنانر وعطفر* بضر وكرسر آمير الا اواد دا لار لا اا ه ب سر لاسرار المقتبستر من انوار النبوة المحمديت اهلا وسافر بهم سفير عنا يترالى م9 اقليم ولا يتر* فداسوا دون حزنا وسهلا * وناداهم وقد ارتقوا فى كريم خدمته * من حظيظ التلوين الى بقاع التمكين اهلا بالسعداء وسهلا * واختصهم س ت
شان
ناپیژندل شوی مخ
0
دون كثير بمزيد عنايتر لسم تبق منهم لسواه بعضا ولا كلا * ولم تدع؟فيهم 8 س س سبقيت المحسنى السابقتر متثاقلا عن طاعتم كلا * فهم ذايبون تشوقل الير دائبون علي ما يتربهم زلفي لدير نهارا وليلا* قد شدوا حيازم عزمانهم ه في مرضاتر وشهروا لذلك ذيلا * وهجروا من اجلر المصاجع وهوي لبنى
ييرفون الى سواه ميلا * ولا يطلبون بمعاول اعمالهم الصالحة من
ففرائس نفائس مناقبهم الجليلة على منصات الفخر الصهيم وليلى * فما يعرفور 11 حقائقهم بها تزاح عنا حنادس ظلم الاغيار وتجلى* احمده سبحانه اوهكذا كل سعادن
حصد موحد لا يضم لقدم قدم توحيده عن بساط الرسوم 1 ال تعلى فى ابديت ازليتر ليس كمثلر شيع عتلا ونقلا * ونشكره ما تجد 1011 111 من البياض سبحانر وتعلى على نعمر التي والى ارسالها واولى* شكر من اوجمب عجزه في من الب فا نرنبع فريضتر وقد ضاقث لانساع النعم عولا ونضرع الير ضراعت من لا يملك
ه .
لنفسر قوة ولا حولا ونصلى على سيدنا ومولانا محمد البأهر المعجزات فعلاللاصل لا المنقول منن وقولا * الرسول الذى رفع نعلى قدره العظيم لديب واعلى وجعلر افصل لدينا أم المرسلين واجلهم مقاما واعلى * صلى الله علير وعلى آلم وصحبر الذين مدائحهم بين احبار فقلتر كلاخبارابدا تملي * وشواهد مشاهدهم الجليلت على مصسم تقادم الزمان لا تبلى* ماجدد المشوق لم وصلا وسلم علير محبر وصلى *
1111 اسا بهد فافى لما وصلث فى شعبان عام سبعتر وخهسين وثهانمائتر المحضرة العلية ترشيش * وشاهدت منها مقام صاحب النوالت والعريش* وهو الشيخ الذي سمافى مقامات لاولياء قدرا * وطلع بين زهر نيرانهم بدرا واثبت ه في ديوان شرفهم كلاصيل صدرا* وافترع طريق التصريف وكانت في م وقشر عذرا * واذعن لباهر سره كل رئيس من المنصفين ومرعوس * وانطلق بالبشر لامره المخارق محياكل عبوس* واكتنف بعنايتر القطر لافريقي و يب وهوال 141 في حمى حمايته بكلاءة الله محروس* سيدي أبو العباس احمد ابن ت عروس * وشاهدت بترددي الير ما اغل فهمي * وكل دون بلوغ الغرض ه سهمي * ولبس علي يقيني بوهمي * فاني اذا نظرت اختلاف اجناس
4627166462 24
ناپیژندل شوی مخ
03 العاكفين ببابر* الواقفين وعليهم شعار السكينة من هيبة جناب وهم يتشاكون اوصابهم * ويتباكون ما اصابهم * يين يديم وهو في سرامره العچيب * بين الفرط كلالمحاح ابعاده * ويستفزهم فرحا منصت لهم ومچيب* البركت ابراقر وارعاده * وهم يتهادون ومقاصمر اسعافهم واسعاده* فيما پينهم مناقب العالى حقيل بمن لاذبر والمنكرون ان ذلك صربتر لازم وان نظرت الى مصادمتر نلويشر انارالدر س الك ر ا ا الال د ا لا الا سوء الاعتتاد ذريعر * فاقف لذلك بين احجام واقدام * واتوقف فى حالى جبان ومقدام * ولست ادري لاستيلاء حيرتي اي محل بضميري احلم* وعل ابرم عقد احقادي فيس او احلمر* الى ان كشف لى بيمين كشفهن المحق القناع * وخاطبنى عما فى طى سرائرى بما فير اقناع * واوصح من خبايا خفايا النفس ما اوجب عن لوامح القدح انتقالى * وابان من ذلك ما قسي بارتباطي دون سلحل بحره واعقالي فما بعد الهدي له تدهذيان* وليس المخبر كالعيان * ولم يبق لدي سوى توحد لاعتقاد الصريح * والمجزم بذلك فى حالتي لايماء والتصريح * وتحتم التسليم ل فيما يخالف ظاهره المعقول * وتدق خفايا سره من مدركات العقول * ورا زلت بعد انتقالى عن تونس مقيما فى امره على هذه المحالر * مصمما عليها تصميما لا تلحقر بحمد الله استحالر * والناس اذ ذاك فى امره رضى الله عنر ما بين منتقد معرض * ومعتقد لدفع المعترضين متعرض * ومسلم كلامرفير الى الله تعلى مفوض * وقد كان كلامرفير فيما سلف عن التاريخ ومن ادهى مما ادركت بعضه على ما قيل وامر وذلك انه رضى الله عنر مع اطلاع كثير على مناقبر الباهره * وكراماتر الجليلت الظاهره * يخرب بمعاول تخريبر من معتقدي قواعد العقائده ويسوق من لاذوق عنده الى الطعن فير بكل سائق وقايد* اما المظلع على مقامات القوم الغريبه *واحوالهم المختلفة العجيبه *
وحتصوص
ناپیژندل شوی مخ
405
وخصوصا ان ذاق او شم بعرنين كمالرلديم بصارم التخريب اشم لا يقدح عنده مع شاهد الكرامة عارض اهذه التخيلات .
عن مقتضى اعتقاده ويقيشر واما ابل اذا عاين امرا ينافره طبعر سرح لسان وقال وصرح بالانكار ملجا وعلي بات وقال * وراى ظهور ذلك من لمحكمة كنف عقلم
عنها عثرة لاتقال رهو عن شم عبير نشر احوالر مزكوم * وعلى فهمر التاقب لدير سحاب مركوم * ولوانم حين صاقت حواصل تحصيلر عن ادراك كشر مقامر العلى * مع وصوح برهان مناقبر القاطع المجلى سلك بنفسر مسلك التسليم * وعلسم ان فوق كل ذي علم عليم * ولم يجب فى امره لوجود موجب المحيرة بنعم اولا * لكان اسلم لر من المخاطرة بنفسر النفيست واولى * فكثير ممن نبذ من احوال الشيخ رضى الله عنه بقلة انصافه * جميل تخلقاتر وجليل اوصافر * وتمسك فى اقامت معروف النكير علير بزعمر بالطرف الاخر وطعن فى باهر احوالر ان رآه تلون او فاخره لم يفق من غمرتر الى ان زلت بر القدم * وخرصريعا لليدين والفم * وعاد نهاره والعياذ بالله ليلا * ودعاوه ولا عاصم من امر الله ثبورا وويلا * وما زال القلب كل رهنا منى لدير * متطلعا طول غيبتى الى المثول بين يدي * لا يثني عنان عنايتي عنر من غدا اوراح * من عذول كاشج اولاح * وانا
في اثناء ذلك ينعشنى حديشر * ويزعجنى اليم من الشوق حثيشر * الى ان اوصلتني اليح في اواخر عام خمست وستين وثمانمائتر مزعجات كلاقدار * بعدحد من طول الغيبت ومقدار* وادرك القلب من ذلك ما كان يختار* وهو غير طائع في ذلك ولا مختار فوجدت المقام وقيم جلالته و قيب مناقب الجليلت يبرق ارواء ويرعد* ومتصرف الطالبين على كترنهم ويسعد * ومثورالمنارقد غشيتفي اسكينت زينتها المهابة فنورخشيت وقار وهو رضى الله عنه في حالى ادباره واقباله * كالليث يزار كاشرادون اشبالم *
ناپیژندل شوی مخ
7 لا يكاد يملا الناظر منس لموضع جلالت طرفر * ولا يطيق لموقع محبثر من حبتر قلب اجالت نظره لسواه ولا صرفر * والقلوب كلها على نعظيم قدره
مجتمعر والنفوس إلا من ندر وشذ على كريم اعتقاده مجمع وصولتر عزة المنكرين عادت بحمد الله فى طى افتدنهم ذلر اب الله لا ان يتم نوره * قد استحالت الى قلر* 24.1 دابي وكثرنهم وارتفع الشك باليقين * وكانت العاقبت للمتقين* ولم يبق احد في علهى ممن كان يريد اذايتر يغشي المقام وپرناده * و يستعيلر هواه الى مجاهرة النكير ويقتاده * إلا وقد ثنى عنان عنايشر الى نشر الثناء المحميد علير * وامالتر نسمات هداه * الى ان عاد وقد كان عاداه * قرة عينير * ولم ار إلا من حسنث فى مرآة ظاهر اعتقاده الحسن حالتر * وحفت بقمرانارة شاهده الحسن هالتر * الا انم ربما يذكران هنالك من يتعرض لشناره* و يعرض رص لرمد بصيرتر عن اشراق انوار مناره * لكن بحيث انر اذا استقصي عن ر ذلك نقاعس * او سئل عن تحقيق هذه الظنة اطرق عن الجواب ونناعس* ولا طاقة له على اظهار ذلك واشاعته * واعلان ما خشن منراولان واذاعت* خشيتر ان يسلك بر مسلك من في حبل هلاكر احتطب * او ينالر ما نال المتعرض للاعتراض من معالمجت العطب * وانما يناجى بذلك امتال* ويد المقت لو كان يعلم تصفع قذالر * هذا ويوشك ان لوشيك للجا مضطرا الير * واوقف رغائبر ولسان ضراعشر طليق علير* و بلغ بين يدير 10م م المبرة لر والتعظيم الغاير ** ورفع بيهين اذعانمر من اعلان التوسل بر مه ه
رايس * واظهر الترهيب ترغبب واعتراف * وانساه اضطراره اجترام اضهر معصيتك واظهر واقترافر * قيل لبعض لك الطاعر * لم يرتكب للتناسى واجبات حقوقك كبيراضاعر 14 فقد اطاعك من يرضيك ظاهره وقد اجلك من يعصيك مستترا فلا جرم انى لما شاهدث بعلازمت المقام هذه المشاهد الجميل * وتحقتت لاثبات قواعد عقيدتى في صحتر شواهده الجليلر وصدق دبيرحسن
ظش
ناپیژندل شوی مخ
09
طنى بر وقد انقشع الغبار قبيلر * ملكت غرامر كل شعب من ولاءي س وقبيل * وسللت بنفسي لتعظيم مسلك من مهد غصن كلادب سبيلر* وجعلتر لكل امل اكابد تحصيلر بركت كافيت بين يدي ذلك ووسيلر * ومحوت من اكنتر ضمائري متقادم آثار ثلبيس ابليس * باعتقاد جازم انر 10 من قوم لا يشقي لهم جليس * ورمت لما ان عيل بما عايشت من علوقدره صبرى * وضاق بحمل اعباء ذلك السرصدري * أن استعبد خدمتر امداحر فكري * واعطر بذكره المتارج العطير ذكرى *لكن لم ينهص
لذلك جواد عزمي * ولم ايسرلر وقد اضعت حزمي * ولم ازل مريدا س لاتمام الغرض من ذلك غير مراد * وللنفس فى هذه الموارد بحسب تلوناتها اصدار وايراد * الي ان آنست من جانب ظور كلا نقطاع لنيع جنابر نارا * ب وخلعت فى هواه متخليا عن كل هوي عذارا * فحينتيذ ناجاني الفكر الذي نصب فراتر * وكلت لتناسق غارات الكرب ادات* ان استفتح بمفاتيح
امداحبر من ابواب الفتوح كل مغلق * واستخرج بغواص لاخلاص فيها م بن سنى الامال ماهو فى بحر الشناسي مغرق * اعتمادا على سفير الظن
المحسن * لا على زور تزويق فصول اللسن * فكانى ملت الى ما امليت بن مناجاشر * واملت قريحتي الى ارشاد سر مداحاتر * عالما بانى في
ذلك كمن اهدى الاصداف الى الدرر* اوساق الى البحر المحيط مناقع مواقع المطر واستخرت الله تعلى فى ذلك واسترشدت ورفعت والعجز طهرثيابك من هواك الفساني ان الهوان مع الهوى الفسان
ودع الرباب وربت الخدر الس نصبت حبائل سحرها الفتان ب
. التة واجعل كمالك بالتقى ابالقى ان التقى ان صح عقدا عمدة لاركسسان س فالتقوان هراتنا و بهديهم لنجانت يهدى الطريد العان نالوا الهدايت فاغتدوا وكانهم قد عاينوا العقبى بعين عيان
ناپیژندل شوی مخ
418 قطعوا علائقهم من الدنيا التى ازرت بنا وتزهدوا فى الفسان فهم الملوك وقد تصاعل عندهم عزالملوك لعزذاك الشسان اولاهم مولاهم الملك الذى لا ينقصى سلطانر لاوان بوجودهم حفظ الوجود وجودهسم عم القصي من الورا والدان وابو الصرائر غويهم وامامهسم فى صصرنا بقواطع البرهان جمع الذى فيهم تفرق وارنقى للمجد لا كسلا ولا متسوان ركب المجلى والمصلى للعلى وجرى لسبقهم بغيرعنان فخلا لر المصمار سبقا وانتضسى سيف العنايت قابضا بسنان فلر التصرف فيهم حيث اغتدوا لم يختلف في ذاك عنر اثنان ولهم الى عالى مكانتر قبدره فى كل آن هشت الولهان بهر العقول خطيبر بخطابر فى موكب التسليم ولاذعان عنى خذوا فانا المطاع لديكم والوقت وقتى والزمان زمان
اين المجنيد فهذه سطواتر ظهرت على يد عالم بالشان عالى المقام لر رسوخ فى العلى سامى المراقى لا يقاس بثان متمكن جعل التلون جبسست تحريك همتر العليت جابر كسرالكسيرمومن للجان كم مبعد ادني ورفع خاملا وازاح خوفا عن كثيب عان واعزذا ذل واغنى آمسلا منر الغنى فورا بغير شوان او ما ثري ترشيش لما حلها حلت بر شرفا ذري كيوان وغدت ودوحت حسنها كمقامسر طيب المحياة برجني دان وسمت وقد وسمث بعزشامخ فوق السها ونوائب السرحان وجلت عروس جعالها فتجللت بردا بر تاهت على البلدان وتعرضث لامامنا وهو ابنهسا فاجابها انى عليك البسان عجبا يعاطي آمر كاس الهسوي صرفا ويحى كافلا بصسان
وكم
ناپیژندل شوی مخ
06 ولكم اقام مقامر فيها فستي قد اقعدثر طوارق الحدشان ولكم شفي من علت اودت وكسم اخفي سناه بوارق لاحسزان بمقامر لذ واستجر بجواره فهو الكفيل بعزة وامان واحفظ وقارك عنده متادبا واذا تفاخرخر للاذقان وات المقام مسلما ومسلهسا واترك لدير تخيل كلاذهان لوقد فهمت لهمت من اسراره وبرزت ثرفل في حلى لاذعان اتقاس اسرار بحكم ظواهر ويذوق صاح نشوة السكسران فاذعن وسلم واطرح عنك المسنى واغنم فلاحك فالهوى متسدان ما ششت قل او قف بساحل بحره متحيرا امران معتدلان فالبحرطام والفهوم كليلتر عن درك ما لم يختلج بجنان لولا التهاب جوانحي بغرامسر لم ابتكرامداحر ببيان هذا مقام جل عنى خطره مالى بصوغ المدح فير يدان س لاكننى مستعبد لكمالر ومملك والحب فير دهان اضمرت مافى القلب من شغفى بر فابى الهوى الا انتطاق لسان وكتمتم جهدي فظهر محنتي بهواه ما بين الوري كتمسسان فاليوم لواخفيت ذاك ومذهسبى خلع العذاربحبر اخفسان يا ملجا المجانى وكهف مسلاذه خفظى لرفعك سيدى المجان بالفتح جودوا منة فانا الذى ذلى بساحل عزكم القان هذا بساط فتوحكم وقد انطوى هذا البساط يجود بالاحسان ولقد ظمئت واننى بسماحكنم ارجو مناهل مورد الظمسان او لست اكسير الكسير وجبره وغياث ملهوف ونصرة عسان ولقد وقفت بيابكم متطفسلا وعصال داعي طبم اعيسان عارعليك وانت نجح مقاصدي اقصى وصدقى في الهوي ادنان جاذا كبالك ان ازاك لمتصدي املا وذري الفصد منك تدان فبحق اخلاصي وصدق محبتي جودوا علي فذا همي اردان
ناپیژندل شوی مخ
10
وتعطفوا كرما وحنوا وارحمسسوا وصلوا فقد اخفي لاسي انسان لا تطردوا من امكم وشفيعر مدح جناها يستفزالجان ست قد قالها كي ما يقال شساره لاكي يقال اجساد في لاوزان چه فاجز باسعاف المراد مداتحي فلقد انت تحك واقل وصل حبلى بهمتك التي ان ساعدت رقت اعزمكسان فعسي خويدم "بابكم عمر الذي ه ولقد جعلتك ملجا وموملا وجعلت قربي منكم قربان هذا المديح عليكم اوقفتسر ووقفت عن خجل لعجزبيان وهجرت غزلان النقى وتغزلى ونسيت فيك اوانسى وقيسان فاليوم انت نجى سري والهوى قاض بانك بعد ذا سلطان
فاذا نطقت فالبرضى عنكم وان صمت اللسان فانتم بجنا
لى منكم لامل الكفيل بكل ما ارجوبر قربا من الرحمان
بها فالدهرذو السوان وبنيل امالى ودفع ملهستر ارم ولكم وحب الاولياء ولايستر حب املك صفوه اركس
وعلى مقامكم العلى ومن بسسر والمحاصرين سوى العدوالشان ازكي سلام عرفر متصسوع ما غردت قمريت لاغصان ت وعلى الرسول المصطفى المختارمن ازكى نجارنى ذرى عدنان لامني ام ني صلاة عنبرى شميمها متكفل بالروح والريحسان وعلى صحابتر الكرام وآلسر والتابعين الهدى بالاحسان ما اطربت صباصبا ونبسمت وسط الرپاض شتائق النعمسان
وكان انشاد هذه القصيدة التى هى مفتاح المخيرات * وفاتحت المحسان والخيرات * فى غرة شهر شعبان عام ستت وستين وثمانمايتر ولم اكن جريا على انشادها بين يدي سن انتسبت الى علاه * وتجملت بباهر حلاه * لوضع
القاهره * وموقع جلالتر الناهيت الامره * فكنت اتخحير لذلك
مقضلي
ناپیژندل شوی مخ
411 امن السن العرب المبانى ويذهل ترجمان ف الشهر المذكور ملاقاة منشدا افصاح عن لاصغاء اع على الدحت اقوروء الصة احد بتن ادناه من الشيخ انتماو المذكوره * فاظهر بها وقد شاهدها للاعجاب * وجال بها آفاق لافاقة وجاب * واختار لتاخري ان يكون هو المتولى لانشادها* والمظهر للسامعين مآثرار شادها * فلما فتحها ين يدي الكريمتين * وانشد منها يتا او بيتين* قال الشيخ رصى الله عنر كالمنكر على عدم انشادها بلسانى * وموقفى منر بحيث لآ يشاهد لكثرة الواقفين بين يدير انساني * انانا بالبطاقت ثم قال يقراها من صدره* وما خلت انم يعلم ما في البطاقة ولا يدري حقيقت امرهه فكنت اعد ذلك لكرامت خارقر * وجت بين الشك واليقين فى امره فارقر * وتقدمت اخترق الصفوف الي كانى مقاد بزمام كلارغام * وجلست بامره
بين يدير * مباشر للرغام * ثم افتتحت لانشاد بعد ما امرني ان اقول * وقد ادركنى من هيشرما يدهش العقول * وعند قولى اين المجنيد فهذه سطوانر مديده الكريمة لتناول القصيدة واستدعاها * واكملها نظرا على غير ترنيب القراء واستوهاها * وجعل يقول لى فى اثناء ذلك هذه كرازة بالزاي هكذا فاقول نعم فيقول كيف نقرا هذه فاقول كما تامرثم انم امسكها كما يمسكها القارى ونظر فيها مليا ثم قال هذه با وهذه تا وهذه ها وهذه ميم ذكرهذه المحروف لاربعت ثم رمى بها الى وقال اقرا من الباء فقال بعص الحاضرين مراده باء البسملتر فابدا من اولها فقال لر الشيخ خلرهو يعلم من اين يبدا فبدات موبم من البيت الت نصت على اسهوه 1 بوجودهم حفظ الوجود وجودهم هم القصى من الورا والدان 11 فاستبشر لبدائتي من هنالك * ووقع في نفسى ان مراده اعادة مدح من فى المعالى رسمر* ولم يزل رضى اول بيت ذكرت اسصر الله عنر عندآخر الكثير من ابياتها يقول اي اير الى ان ختمت القصيدة
ناپیژندل شوی مخ
412
وضحك رصى الله عنر حتى بدت نواجذه وعند الختم قال لر المرنجيزى جلت اولادك وفي زمانك قال نعم قال وواخيت بني وبيشر بالرنم بص فحا يي تعيد ع له ع ل اتمارا ال با فقت وانا لا اجد ثقلا مما كان من ادراك المحشمت بانشادها عظم على * ب وكانها وقد ثلقاها بالقبول سيقت الدنيا بحذافيرها الي * اما القلب القلب فلا ارتاب انر من يوميذ انقلبت لصلاح اعراضر * وكادت تزائلب ليمن مزاسلت همتر العليت امراضر فللر منا المحمد من بفضلر علينا بما عن حصره عجزالمحسد نظمنا بسلك راق رونق حسنسر فمنر العطا منا ومنا لر الحمسد وما زلث من حين خبا من لهب سوء الظن بر وقده * وصح من حسن اعتقادي فيم عقده* وانتظم في جيد اجادتر بعون الله عقده * متطلعا الى كامل يمد الى كتب مناقب بنان عزمر* ويصرف الى ندوينهسا باكورة سره لرمع بها قربا ملدقة وأساه م ويهدع الداي الدي ايددا) واسماعا * ويزيح عن افق كمال الشيخ بطلوع شمس معارفها من غيم الشبر ما عرض * ليزداد الذين آمنوا ايمانا ويرناع من فى قلبر مرض فلم يقدرلى على ما يعتمد علير فى ذلك عنور* ولم تظفرلى يد البحث بماهو في الغرض ماثوره وليس الا فتى رام ابرام ذلك فلم يستطعره وعالج امالتر عزمر نحوكمالر فلم يطعر * والعجز منوط بى ان نهضت الى ذلك يقعدني * او دنوت برائد همتي مستشرفا نحوه فيسبعدني * وتلون الزمان على شيع من ذلك لا يسعدنى فللر فى منع الموانع ملجاى ولله فى قطع القواطع اضرع ولى منهل بالصدق رمست وروده وغالب ظنى اننى سوف اشرع
لكن لما لم اجد في مبتغاي المامول ما يثلج صدري * ويطلع من افق افافتر النوب بدري * وكان قصوري
ناپیژندل شوی مخ
123 النوب المزمنت عليلر والقرائح لاندمالها بفوت امالها قريح * والقلوب لفرط تقلبها فى نصال الكرب جريحر* ولا صارف للنفس عما وجهت الي وجهة اهتمامها وارادشر ولا راد لهاعها وطات اكناف بمنازلر المخصبت وا ون نادنه * رايت ان نحتم تقديم سفير كلاستخاره * ميمون النقيبة في ذلك محمود السفاره * ثم استشرت بعد لاستخارة من على قواءد اشارتر اسست من هذا لاصل دعاتمر * وبيهين يعنر علقت يحى اجادثر المحالى نهائمم* ب فاشار بتوقف كلامر على استيذان الشينح فى ذلك واستماره رضى الله عنر فى سلوك هذه المسالك * اشارة اورثت حزما ونبلا * وراشت لاصابت الغرض المبتغى نبلا * فأجبته الى ما أرشد امره اليح واوقف ايناسر علير* وما كنت اري ان الشيخ رضي الله عنر يرجع في ذلك خطابا * او يبدي
في غرضنا چوابا * فاذا بر وقد ستل ايماء اجاب بالاذن تصريحا * وابان لنا فى مرادنا المطلوب امراصريحا وما اقتصر على ذالك حتى اكده باشارات تفهم الغرض وتلميحات * واكمل طرزمحاسنه بنبذ ثنورلافهام وتمليحات* فجعل يقول عقب كلاذن غرست لك القصب المحلوفى وسط البحر وعملث لر هروقا كنيرة ثم قال لكن القصب المحلو اذا بقى على حالر لم يزل اخضر نامما وان خرج بيس واسود ثم امسك بيده عودا وجعل يقول وقد اوققر بين يديب واخرجت لمر من هنا ولدا ومن هنا ولدا ومن هنا ولدا
واشار الى اماكن ثلاثت من العود * اشارة لا يفهمها إلا من ثنورت بصيرتر * واشرقت بانوار يتينها سويرتم * فعند هذا تقدمت لنظم قلائد فامرتر * وابداء ما بطي سرائري من ذلك ابرشر* غير مكترث بعارض سوي ولا متعرض لمعارض بمقام ب دب.1 مخدومنا الكامل غير بصير سالكا في ذلك مسلك نهض لنصرة قادر منتدب فى خفضر لرفع مقام اعلث رتبمر المقادر موملا ه بتقييد ذلك اطلاق من اعتقلترفى امر الشيخ
ناپیژندل شوی مخ
416
حقر لباهر تصرفاير علامشر ورسوخ قدم ولايتر الكاملت غير مفشقرالى برهان * ولا يحتاج في مكانتر تمكينر الى استهام او رهان ر وليس بثابت فى الوهم شوع اذا افتقرالنهارالى دليسل ولكن للنفوس فى معرض كلاعتراض اقبال وادبار* وكها لها بحسب واردات احوالها از دجار واعتبار* فرب فتي استهاله اول خاطر يطمئن بسهاعها قلبر* ويسهل اذا تليت علي آياتها الى سبل المخيرات جلبه *هذا وان كثيرا ممن تلقى اخبارة رضى الله عنر من ملاقاة الرفاق * اوساقر سائق القدرالى ر مقامر من سائر الافاق * مال الى اعتقاده لاول وهلر * وصدر وقد امتلات خاصرناه ريا باول نهلر* وهو لم يحصل بعد من امره على حتيقر * ولا حصل مما يوجب رسوخ قدمر في محبشر دقيقر * ولا اعتقاد لمن انسان ن تانيسر عليل * ودعواه عند الايراد ولاصدار عريت عن دليل * فلعل اطلاعر علي تدوين كرامانه يزيل ريبه * ويظهر لر من مقامه العالي غيبه * فينصدع
لر بذلك فجرالبيان * ويسوق المخبرلدير الى مبادي العيان * مع ما ارجوه لنفسى من ثواب المتعرض بحماية حمى ولى المعاصل * بلسان جلاده وجدالير عن منصبه العلى المرتقى فى ذلك بحسن نيته الى اسنى المعاقل * من اسمي المعارج * الملتمس لرجهد استطاعته احسن المخحارج * هذا وان لسان المحال ينشدنى (لقد حكيت ولكن فاتك الشنب) على انى لم ابق في كتابي هذا مرمي فيما قصدته * ولامرقي فيما رصدت ومبلغ نفس عذرها مثل منجح * وسميتر ابتسام الغروس ووشى الطروس ري ر 2 بعناقب الشيخ ابى العباس الحمد ابن عروس ورتبشرعلى 18 مقدمة وثلاثة ابواب * ولم اخلر عما يفتقرالير المقام من سوال اوجواب * 111 اما المقدمة فتشتمل من علوم القوم على فصول* وتحتوى على نبذ كافية منها واصول * تزيد المريد فى امورالقوم رضى الله عنهم .1 1114 والباب 5ولفي
التعريتم
ناپیژندل شوی مخ
15
4 التعريف بالشيخ رصى الله عنر وذكر بدايت وترتيب القول فى احوالر) الدالة على صلاح وعدايتر * والباب القاذ الا. اما د في الكلم عن طريقتر الياهره* والرد على منكرى ولايتر الطالعوه * والباب النالث في ذكر طرف من مناقبر الجليلر * وكراماتر ال ي باثبات ولايتر دي كفيل * ثم انى اعتذر لكل كامل حسنت اوصافر * وتكمل بين ارباب الصدوراتصافر * وصاحبب فى ورد امره وصدره انصافر * مما لا يكاد يخلو منر ديوان * او ينچو منر مصنف ولو اطلر هن عله ايوان * فللقلوب
لفرط تقلبها فترات * ومن الذي ينجه من العثرات * لكن قديما قيل لمن اسي ود مر اقيم ارمني اره ناد اي تعد هلس امطي اد دست من فرسان هذا الميدان * ومالى بحل قناة ذلك الحرب يدان وانما دعانى لاقتحام مخاضتر هذه الكلف * والتعرض لرم عرض لرمي من استهدف بصا الف * تناكس اهل الزمان عن للا حتقال بما اوردت وتناعسهم ولهم رسوخ القدم فيما اردشر ه ولو ان عنايهم ابدت في مطلبي ادفي مقال لم اتحمل ت على صفتر عجزى من ذلك القالر * فلذلك انتدبت لمجمع هذا الكتاب* متعرضا فير اما لادحتر أو عتاب
على اننى راض بان احمل الهوى واخلص منر لا علم ولا
ومن الله تعلى نسترهب المدد لاكمال والعون * وصرف القواطع عنا
بادامتر الكلاءة لنا والصون * كما نسالم ان يجعلر سفينة لنجاتنا يوم الفزع كل كهبره ومرقاة لسعاددنا فى الدارين ويم نقبره لقدمت الرتصرم في العلوم الفائقر * اعلم حى الله قلبى وقلبك ويسر لكل صالحت -1 وحسن مذاهبهم وتحقق حقائقهم وتمهد طرائقهم وتهذب خلاتتهم * ليرجع م
المكذب بذكر ذلك الى لاعتراف * والمكابر الى طريق لاتصاف -0- 1 وتستبين لمن اراد الله بر الهدى المحجه * ولقوم على من لم تصحبه عناية اله الحمره وككو للعدى بهذه الطانفتة لا بل تصديقه نصيب سن ال
ناپیژندل شوی مخ
16 ا. العناير * كما قال ابن عطاء الله رضى الله عنر الولايب * وحظ وافرمن العنا قال المجنيد التصديق بعلهنا هذا ولايت واذا فاتتك المنتر فى نفسك فلا ووال تقونك ان تصدق بهافي غيرك فان لم يصبها وابل فطل وقال بعص العارفين
ام يجعل التصديق بالفتح لا يكون إلا بفتح ومصداقمر قولر عزمن قائل ومن لم يع الله ل نورا فما له من نور واذا ارآد الله بعبد خيرا جعله من ااصدقين لاولياء الله تعلى فيما جاءوا بر وان قصرعقل عن ادراك ذلك فمن اين يجاب لا يهب الله لاوليائ إلا ما تسعر عقول العباد وقد قالوا يخشىعلى ان .: المكذب لهم بسوء المخاتمة والعياذ بالله وقد قيل ابو تراب النخشبى من لي يصدق بهذه الكرامات فقد كفراي غطي للادر علي وسترعن شهور قدرة
الد ال ا لا ل ال ال ل ل له ق صنقوة هادالله الذي البس قملوهم ملابس العرفان * وخصهم من ين هماده بخصاتص لاحسان * فصارت ضمائرهم من مواهب الانس مملوه * ومراعي ه قلوبهم بنور القدر مجلوه * فنهيات لقبول لامدادات القدسين* واستعددت نورود لا نوار العلويم * واتخحذت من كلاتفاس العطرة بالاذمار جلاا واقامت على الظاهر والباطن من التقوى حراسا واشعلت فى ظلم البشريتر
اسي القي نيراساه واسطت واب الرصرت والرميت ه وابجد ادر لدهد 11111 همتها بساط الملكوت * وامتدت الى المعالى اعناقها * وطمحت الى اللامع بتلوب سهاوير* العلوى احداقها* واشباح قرشي * بارواح عرشي * نفوسهم في وارواحهم فى فصاء القرب طياره * ومذاهبهم فى العبوديت مشهورة اللوح من صفحات وجوههم ات. سرائرهم قضاوه العرفان لا تزال في كل عصر منهم طائفة قاتعو بالحق داعن للخلق منحوا بحس التابعة رتبت الدعوه * وجعلوا ت للتقين قدره * فلا تزال تظهرفى المخلق آثارهم * وتزعرفى الافاق انوارهم * من اقتدي بهم افتدي * ومن انكرهم صل واعتدي * قال لاستاذ ابر
القاسم
ناپیژندل شوی مخ
117 9 القاسم القشيرى رضى الله عنر فى صفتهم وقد جعل الله هذه الطائفت صفوة اوليائر * وفضلهم على الكافتر من عباده بعد رسل وانبياشر * صلوات الله عليهم اجمعين وجعل قلوبهم معادن اسراره * واختصهم من بين لامتر بطوالع مه 6 انواره * فهم الغياث للخلق* والدائرون فى عموم احوالهم مع المحق بالمحق* - .
صفاهم من كدرات البشرير * ورقاهم الى محل المشاهدات بما تجلى لهم من حقائق لاحدير * ووفقهم للقيام باراب العبودي * واشهدهم مجاري احكام الربوبير * فقاموا باداء ما عليهم من واجبات التكليف * وتحققوا بتامينر سبحان لهم من التقليب والتصريف * ثم رجعوا الى الله تعلى بصدق كلافتقار* ولم يتكلوا على ما حصل منهم من كلاعمال * او صفا لهم من كلاحوال * علما منهم بان جل وعلا يفعل ما يريد * ويختارمن يشاء من العبيد * قلت فانظر رحمك الله الى انطلاق السنتر هولاء الساده * ه بالثناء العطير على هولاء لا يمتر القاده * وانفاقهم على ان هذه الطائفت المجليلت جميلت المذاهب * جزيلت العطايا والمواهب * وكيف لا ومددهم من الحقيقت المحمدير * وانوار ولايتهم دائمة الثبوت للزوم دوام كلانوار النبويه * : ولهم احقير * وارثت العلوم النافعر * وشفوف المنزلتر التى لاربابها رافعر * قال ابن عطاء الله رضى الله عنواعلم ان كلانوار الظاهرة فى اولياء 1 الله تعلى انما هى من اشراق انوار النبوة عليهم فمثل الحقيقت المحهديت كالشمس وقلوب لاولياء كالاقماروانما اضاء القمرلظهور نور الشمس فير نهارا ومضيئتر ايضا ليلا لظهور ومقابلتر اياها فالشمس
نورها في القمر فقد فهمت من هذا انر يجب دوام انواركلانوار لدوام ظهور نور رسول الله صلي الله علير وسلم فيهم فالاولياء آيات الله يتلوها على عباده باظهاره اياهم واحدا بعد واحد تلك آيات الله نتلوها عليك بالمحق قال وقد سمعت شيخنا ابا العباس بس رضى الله عنر يقول فى قولر عزوجل ما ننسنح من أيستر او ننسها نات رب بخير منها او مثلها اي ما نذهب من ولى لله الا وناتي بخير منر او منلر
ناپیژندل شوی مخ
18
س وقد ستمل بعض العارفين عن اولياء العدد اينتصون في زمن قال لو نقص منهم واحد ما ارسلت السماء قطرة ولا ابرزت لارض نبنها وفساد لارض
لا يكون بذهاب اعدادهم ولا بنقصان امدادهم ولكن اذا فسد الوقث كان
مراد الله سبحانه وقوع اختفائهم مع وجود بقائهم فاذا كان اهل الزمان معرضين ان اله موثرين لما سوى الله لا تنجع فيهم الموعظت ولا تميلهم الى الله التذكرة) ن
لم يكونوا اهلا اظهور اولياء الله فيهم ولذلك قالوا اولياء الله عراتس ولا يرى العرائس المجرمون قلثت اما اولياء العدد فقد فسرهم حديث ابن مسعود
رضى الله عنر عن رسول الله صلى الله علي وسلم انرقل ان لله تعلى 3ب في للارض ثلاثمائت رجل قلوبهم على قلب آدم علير السلام ولراربعون بعون قلوبهم على قلب موسى علير السلام ول سبعت قلوبهم على قلب ابراهيم 1
علير السلام ولم خمست قلو بهم عنى قلب جبريل علي السلام ولر ثلاثة قلونهم على قلب ميكائيل علي السلام ول واحد قلبر على قلب اسرافيل علير السلام فاذا مات الواحد ابدل الله تعلى مكانر من الثلاثت واذا مات من الثلاثت ابدل الله مكانر من المخمست واذا مات من الخمست ابدل الله مكانر من السبعتر واذا مات من السبعتر ابدل الله مكانر من كلاربعين رسا واذا مات من كلاربعين ابدل الله مكانر من النلاثمائت واذا مات من الثلاثمايتر ابدل الله مكانر من العامت يدفع الله تعلى بهم اضى الله عنهم قال لامام اليافعى رحصر الله وكر بعضهم عزرائيل ولم يذكر موسي وجعل مكان ابراهيم ومكان ابراهيم جبريل ومكان جبريل ميكائيل ومكان ميكائيل اسرافيل ومكان مم.
اسرافيل عزرائيل صلوات الله وسلامر عليهم اجمعين والواحد المذكورفي هذا المحمديث هو القطب وهو الغوث ومكانتر من كلاولياء كالنتطتر من .1
ال مركزها بها يقع صلاح العالم فائدة قال بعضهم لم يذكر س الدائرة التى رسول الله صلى الله علير وسلم قلبر فى جملت كلانبياء والملثكت ولاولياء اذ لم يخلق الله تعلى فى عالمى الخلق ولامراعز والطف واشرف من ه صس ل
ناپیژندل شوی مخ
419
قلبر صلى الله علي وسلم فقلوب الملثكتر ولانبياء والاولياء صلوات الله 011 عليم بالاصافت الى قلب صلى الله علي وسلم كاضافتر سائر الكواكب الى كمال الشمس قال ابو المحسن النورى رضى الله عنر شاهد المحق القلوب قلم يرقلبا اشوق اليم من قلب محجمد صلى الله علي وسلم فاكرمر بالمعراج
تعجيلا للرويت والمكالمت وقال ذو النون المصرى رضى الله عنر ركضت ارواح لانبياء فى ميدان المعرفت فسبقت روح نبينا محمد صلى الله عليم وسلم ارواح كلانبياء الى رياض الوصال وعن علي رضى الله عنر انر قال البدلاء بالشام والنجباء بهصر والعصائب بالعراق والنقباء بخراسان ولاوتاد بسائر لارض والخصر علير السلام سيد القوم وعن المخصر علير السلام انر
قال ثلاثمائتر هم كلاولياء وسبعون هم النجباء واربعون هم اوتاد كلارض وعشرة سته هم النقباء وسبعت هم العرفاء وثلاثت هم المختارون وواحد هو الغوث رضى الله عن وعن انس بن مالك رضى الله عنر ان رسول الله صلى الله علير .
وسلم قال بدلاء امتي اربعون رجلا اثنان وعشرون بالشام وثمانيت عشر بالعراق كلها مات واحد منهم ابدل الله تعلى مكانر آخرفاذا جاء كلامر ه قبضوا وعن ابي الدرداء رضي الدرداء رضى الله عنر انر قال ان لله تعلى عبادا يقال لهم كلابدال لم يباغوا ما بلغوا بكثرة الصوم والصلاة والتخشع ولكن بلغوا بصدق الورع وحسن النيت وسلامت الصدور والرحمة لمجميع اصطفاهم الله تعلى لعلهر واستخلصهم لنفسر وهم
الرجل منهم حتى يكون الله نعلى انشا من يخلف وقال الشينح الولى ح الكبير ابو محمد عبد الله المرجانى رضى الله عنر الصديقون باقون الى نزول عيسى علير السلام وهم كلابدال عددهم في إكل الدنيا ثلاثمائت وما شاء الله -ب منهم الشهداء والصالحون فهم ثلاث طبقات وهم مقربون سابقون ايمان صديق كايمان جميع الشهداء وايمان شهيد كايمان كل الصالحين وايمان كل صالح بمقدارالف مومن من عهوم المسلمين قال والقطب انها هوبدل من ابى بكر رضى الله عن ولاثافى الثلاثت انما هم ابدال المخلفاء الثلاثت
ناپیژندل شوی مخ
430 بعده والسبعت انماهم ابدال السبعت الى العشرة ثم لابدال الثلاثمائت والثلاثة عشرانما هم ابدال البدريين من للانصار والمهاجرين وقال الشيخ الولى ابو محمد عبد العزيز المهدوى رضى الله عنر القطب عبارة عن الخليفة الذى يدور عليها شان الوجود ولرجهتان جهة للحق متلاشية في ابسم بم ات ا اتو يت ما ر دالها ولهم جهتان ايضا جهت للقطب وهى متلاشيت بالاضاقة الي والقطب يسري لهم منر امداده هو سبب ثبانهم لمقابلتر وقوة كلاخذ منولهم جهتر للخلق ثابتت لتديير من دونهم من اهل المقامات والعوالم يفيضون عليهم مما يرد عليهم من القطب وبهم ثبات العالم كلر فهم اهل التديير والتربيت ولولاهم لتدكدك الوجود ثم قال واعلم ان الادمى نسختر العالم لاكبرفي المجسمانى والروحانى وكل ما افترق فى الوجود اجتمع في وهو لمعنى الوجود
كلر جامع وحساوقال الله تعلى سنريهم آياتنا فى الافاق وفى انفسهم الآيتر فاصحاب الآفاق المقلدون اهل الدلالات فى علم اليقين واهل النظر في كلانفس هم في العيان اعنى عين اليقين ومن هنا قال علي السلام من عرف نفسرعرف ربر فارباب البصائر فتحوا بمعرفتها الحسيات والمعنويات فاذا القطب ولاوتاد رجع الى نفسر فيجد والكبد والرثت سهع الله - عنده قطبا واوتادا تناسب جسمانيت هذه جسمانية وتحاذيها اربعة اخري السوداء والبلغم والصفراء والدم وتحاذيها اربعت ايصا الجاذبت والماسكت والهاصمت والدافعة فقوام البدن وثباثر وعدم انحرافر من استقنمتر هذه كلاربعت وكذلك انحراف وامراضر من انحراف احداها عن اعتدالر وفى المقابلت من ذلك قطب روحانى واوتاد روحانيت والخطاب لم يقع على القلب الصنوبرى بل على الحقيقتر الربانية 1- ه لا يمانيت المودعة فير فنقول حقيقتر لايمان قطب لرجهتان جهت من قبل المحق متلاشيت بلا حجاب ولا واسطت وجهتر من المخلق ثبات ونور
وعلم
ناپیژندل شوی مخ