208

308 المغرب لدار ملك نونس وقد كان الخليفت المجد المرحوم خلف بها نائبا عنر في النظر فى امرالبلد وتوابعها صاحب وزارن فتغيرت بموت مخحدومر لامراضمره في سريرنر وانطمست لما قدر من هلاكر بصيرشر فاراد ان ان يطفي من شمس الخلافت نورا ويطلع اهلتر بدورا وكان امر الله قدرا

مقدورا فوجر الى الشيخ متجسسا عن غاشب اسره ودفين سوه اعز بنير لديب واكرمهم علير على ما حدثني بر ابن هون المذكورعن ابن غربال قال فلما وقف بين يدي الشيخ قال لر الشيخ رضى الله عنر بعد ان ه امرهم بنزع مازبسطوه لجلوسر اذا سالتك عن شيغ تخبرني قال نعم قال -1.س لر انمت براوداخل فتاخرالولد عن الجواب وما زال: الشيخ بر الى انا قال لر برا فقال لر الشيخ علي الطلاق لوقلت لى داخل لقلت لك

كذبت ثم قال له انصرف والله ما بقى لكم فيها مغرز ابرة فانصرف الولد

لاعز تحت امرلا يعلهر إلا الله واخبر بالموطن امر فجاعت الى الشيخ

مع بعض حواشيها من النساء بحيث لا يعرفن من الليل وحملت الير ب: طعاما وجعلت نبكي بين يدير والشيخ يقول لهاهذا امر الله ايش اعمل لك 3 في حكايتر طويلت واتفق ان كان الوزير المذكورهرب اخرنهار استقبلتر تلك الليلت وكان اتفق ان خرج يوما من بيت الشيخ فاركير لا ادري قال قبل هروب الوزير المذكوراو بعده وجعل يجرى فى قاعت الفندق والشيخ رضى الله عنب ينادى في المحاصرين اقتلوه الحقوه مكذا ثم يقول لهم والله ان منع منكم لاعور الهجين لاعماقبنكم فما زالوا ببر الى ان قتلوه وتاملوا نس عيني لتحقيق قول الشينح في لاعور الهجين فوجدوه اعور العين كما قال رضى الله عنر فاخذهم العجب من ذلك واعجب من عجبهم ان الوزير رس المذكور الذى هرب اعور العين وان امره اياهم بقتل الفارانما كان كنايت عن قتل الوزير المذكور وكذلك كانت عاقبت امره فى حديث يطول

جلب وينصدع بر من السامع لسرعت تقلب كلايام قلب 1 فسبحان من خص خلعا بعا يشاء وخولهم نممتر

واظهر

ناپیژندل شوی مخ