الباب الأول في التوبة
وفيه ثلاثة فصول:
الفصل الأول: في ذكر الآيات والأخبار الواردة في التوبة على
سبيل الاختصار
اعلم أن الله سبحانه وتعالى أسمى نفسه التواب الرحيم في غير آية من كتابه الكريم، كقوله تعالى: {إنه هو التواب الرحيم}، و{إن الله كان توابا رحيما}، و{وأن الله تواب حكيم}، و{إن الله تواب رحيم}، و{إنه كان توابا}، وغير ذلك.
مخ ۳۵