الفصل السادس: فيما يغفر الله به الذنوب من أنواع شتى.
الفصل السابع: فيما يوجب الله به الجنة.
الباب الثالث
في ذكر ما يرجى من سعة رحمة الله تعالى، وبيان لفظه وكرمه، وتفضله على عباده، وإكرامه لهم بشفاعة نبيه محمد صلى الله عليه وسلم يوم معاده، وفي ذكر ما يناسب ذلك من الأخبار والحكايات المطابقة والأشعار، وفيه خمسة فصول:
الفصل الأول: في ذكر سعة رحمة الله تعالى، وبيان لطفه وكرمه وتفضله على عباده .
الفصل الثاني: في ذكر شفاعة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم لأمته يوم القيامة.
الفصل الثالث: فيما أوحاه الله تعالى إلى الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم من ذلك.
الفصل الرابع: في ذكر حكايات مطابقة للمعنى.
الفصل الخامس: في ذكر أشعار مناسبة لموضوع هذا الكتاب.
وأسأل الله تعالى دوام التوفيق فيما أقول وأفعل، وأستعين به في كل الأمور، وهي حسبي، وعليه أتوكل.
مخ ۳۴