125

فصولونه له مثنوی څخه

فصول من المثنوي

ژانرونه

ولها من غيرة الحق مدد

هو كالروح وذا الكون جسد

منه بالخير وبالشر يمد

كل من محرابه للنسك عين

انتحاه وجهة الإيمان شين

كل من صار نديما للملك

خاسر في بعده مهما ملك

من يجالس ملكه في قربه

فجلوس الباب إزراء به

تفسير قول حكيم سنائي رحمة الله عليه

ناپیژندل شوی مخ